لماذا لن ينتهي داعش بمقتل البغدادي؟ ولماذا يبدو سقوطه في إدلب مخيفًا؟ | س/ ج في دقائق

لماذا لن ينتهي داعش بمقتل البغدادي؟ ولماذا يبدو سقوطه في إدلب مخيفًا؟ | س/ ج في دقائق

5 Nov 2019
رابط مختصر
للمشاركة لـ فيسبوك
حجم الخط

* داعش خسر الأراضي التي استولى عليها قبل فقد زعيمه.. لكنه باقٍ كتنظيم.

*3 عوامل قد تساعد داعش على الصمود بعد مقتل البغدادي.

* مقتل البغدادي في إدلب يرجح تقاربه مع القاعدة.. هنا يكمن خطر عالمي.

* ما زالت أفرع التنظيم حاضرة وقادرة على شن عمليات خارج سوريا والعراق.

س/ج في دقائق 


كيف أفادت شخصية البغدادي داعش؟ وهل ينتهي التنظيم بمقتله؟

أدرك أبو بكر البغدادي أن الكاريزما أقل أهمية من الطموح في التنظيمات الإرهابية. وبينما كان زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن يركز على الكاريزما، اختار البغدادي طريق الطموح، فاقتصد في ظهوره العلني، لكنه تجاوز رؤية مؤسس القاعدة بأن من السابق لأوانه إعلان قيام دولة الخلافة، فاستفاد من فوضى الحرب الأهلية في سوريا لإعلان دولته. دعا أتباعه لما اعتبرها “معركة نهاية العالم، وبشرتهم الدعاية الداعشية بأن النصر النهائي على “الجيوش الصليبية” من شأنه أن يخلق عالمًا جديدًا، فجذب عشرات الآلاف من أتباعه من جميع أنحاء العالم إلى الرقعة التي سيطر عليها، بحسب تحليل الإيكونوميست.


3 عوامل تعزز توقعات صمود داعش بعد مقتل البغدادي.. ما هي؟

الباحثة جينا جوردان من معهد جورجيا للتكنولوجيا، أجرت بحثًا موسعًا على أكثر من 1,000 حالة تتعلق بقتل أو أسر قادة الجماعات الإرهابية أو المتمردة.


دلالات مقتل البغدادي في إدلب تحديدًا.. لماذا تبدو مخيفة؟

أثار مقتل البغدادي في إدلب، بعيدًا عن معقله السابق في أراضي نفوذ التنظيم السابق في سوريا والعراق تساؤلات مفتوحة. تطال تنظيم القاعدة كما تطال مخابرات تركيا.


ماذا عن فروع داعش خارج العراق وسوريا؟

لدى التنظيم بالفعل حضور خارج سوريا والعراق. لا يزال يمثل تهديدًا.


رابط مختصر
للمشاركة لـ فيسبوك

التعليقات (0)

يجب عليك .. تسجيل الدخول أو التسجيل لتتمكن من التعليق.

تعليقات الفيسبوك