حتى الآن غادرت حوالي 66 شركة تركيا، بما يحرم الدولة التركية من 1.8 مليار دولار.
ووفقا لوزارة الخارجية الأمريكية، فإن مناخ الاستثمار هناك الآن يشهد مخاطر جيوسياسية، إضافة إلى القلق من انعدام الشفافية واستقلال القضاء.
ووفقا لصحيفة “لاتريبون” الفرنسية، فإن تركيا لديها 3 تحديات رئيسية تؤثر على أوضاعها الاقتصادية وبالتالي التأثير على بيئة الاستثمار.
التحديات انحصرت في: التهدئة مع الولايات المتحدة، وتقليل اعتمادها على الطاقة، وإقناع المستثمرين بضرورة البقاء.
لكن مع خسارة إردوغان أهم المدن في تركيا يبقى وضعه مهددا.
فوفقا لـ”بلومبرج”: فقدان إردوغان السيطرة على العاصمة أنقرة والعاصمة التجارية اسطنبول، أظهر استياء من إدارته الاقتصادية. كما يفتح الباب أمام مزيد من عدم الاستقرار والصراع السياسي.
صحيفة “الشرق الأوسط، أجرت مسحا حددت فيه أبرز الأسباب التي دعت المستثمرين للخوف على استثماراتهم.
إن سقطت الليرة فاعلم أن زوجتك ستغتصب: أغرب طرق دعاية الإخوان لعملة تركيا
أخو أمير قطر مطلوب للمحاكمة في أمريكا .. هل ينقذه الأمير تميم مجددا؟ س/ج في دقائق