بعد المقاطعة الرباعية لقطر على خلفية رعايتها للإرهاب، اشتعلت الحرب الإعلامية بيين قطر من جهة والإمارات العربية المتحدة والمملكة السعودية من الجهة الأخرى.
عند نقطة معينة، تقدم إد رويس، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالكونجرس، بمشروع قانون يعتبر قطر بلدا راعيا للإرهاب. وهنا أدركت قطر أنها خسرت. وأنها على وشك أن تدفع ثمن صداقة الإرهابيين في الشرق الأوسط.
الحل الوحيد هو أن تلجأ إلى صديق آخر، صديق تخفي صداقته في الشرق الأوسط وتظهرها في أمريكا. واستقبله الأمير تميم بن حمد ونفذ شروطه الثلاثة.
من هو هذا الصديق وما شروطه، حسب ما نشرها تقرير لوكالة رويترز للأنباء..