أدين جاليليو بتهمة الهرطقة وكاد يتلقى عقوبة الاعدام حرقا بسبب نظرية دوران الأرض حول الشمس. هذا المعروف من قصة جاليليو وكنيسة روما. لكن رسالتين ظهرتا مؤخرا تكشفان مزيدا من الدراما:
أولا: بعد أن أنكر جاليليو علنا أنه يقول بمركزية الشمس، عاد وأرسل رسالة إلى صديق يحاول فيها أن يحتفظ برأيه، ولكن يجادل بأنه لا يخالف الدين
ثانيا: هذه الرسالة وقعت في يد الفاتيكان، فعاد مرة أخرى إلى ملاحقة جاليليو. هنا زعم جاليليو أن الرسالة “مزيفة”، وكتب تكذيبا في رسالة أخرى، طالبا من صديق له توصيله إلى الفاتيكان