بيرون دينتون.. مراهق بريطاني في الـ 19 من عمره. قرر خوض تجربة مثيرة على السوشال ميديا، لمعرفة ردود أفعال الناس تجاه الأثرياء على مواقع التواصل الاجتماعي. كيف سارت القصة؟ وماذا اكتشف دينتون؟
بدأ دينتون اللعبة بنشر صورة بجانب متجر لويس فيتون فى وسط لندن.
في الصورة الحقيقية، كان المراهق البريطاني يرتدي ملابس عادية ويداه خاويتان. بالفوتوشوب حمل حقائب فيتون في يديه؛ وكأنه اشترى للتو ملابس جديدة من المتجر. الأمر جعل متابعيه يعتقدون أن ملابسه العادية ماركات عالمية هي الأخرى.
خلال نصف ساعة، حصل على آلاف الإعجابات والتعليقات التي تمدح ذوقه في اختيار الموضة.
دينتون قال في فيديو على يوتيوب: "رأيت الكثير من مقاطع الفيديو تتحدث عن الأشخاص الذين ادعوا الذهاب لرحلات وعطلات لم تحدث ... أردت رؤية ردود الأفعال".
كنت أحصل على ألف إعجاب في الأسبوع تغير الحال حيث حصلت على نفس الرقم في 3 أيام على صورة حقائب لويس فيتون فقط بينما زاد عدد المتابعين بنحو 12 ألف متابع جديد ليصبح العدد 71 ألف متابع، التجربة كشفت أيضا كيف يبدأ الكثير من مشاهير السوشيال ميديا طريق النجومية حيث الكثير منهم يقوم بتزوير شراء منتجات فخمة لعرضها على متابعيهم حتى يحصلوا في النهاية على عروض رعاية من شركات كبرى.
صورتان: شخصيتك التي يعرفها الناس في السوشال ميديا مقابل شخصيتك الحقيقية في PERSONACHALLENGE#
فيش جيت | فضيحة يوتيوبر نباتية شهيرة: أنقذت نفسي وخدعت ٣ ملايين متابع! | الحكاية في دقائق
الحكاية في دقائق: مشرد وزوجين و400 ألف دولار ومشاعر حلوة.. الإغواء الأخير
س/ج في دقائق: ما علاقة الكرملين بالفيديو “النسوي” الأكثر انتشارًا عبر السوشال ميديا؟