في 2015، أعلن باحثون إيطاليون أنهم دربوا اثنين من الكلاب الجيرمن للكشف عن المواد الكيميائية المرتبطة بسرطان البروستاتا في عينات البول.
الكلاب استطاعت التعرف على مرضى سرطان البروستاتا بنسبة 90%، في حين أن اختبار الدم القياسي لا يمكن الاعتماد عليه بدرجة كافية للفحص.
هناك دراسة مستمرة في مستشفى تابعة لمستشفى ميلتون كينيز البريطانية، والتي تهدف إلى تقييم قدرات الكلاب في بيئة سريرية طبيعية.
صندوق الرعاية الصحية بباكينغهامشير البريطانية يختبر الكلاب لمعرفة مدى قدرتها على اكتشاف سرطان الثدي.
إذا تمكنت الكلاب من اكتشاف هذا النوع من السرطان من أنفاس المرأة، فسيسمح ذلك بإجراء فحص أكثر تواتراً؛ حاليًا، يتم فحص النساء فوق 50 عامًا مرة واحدة فقط كل ثلاث سنوات تجنبا للإفراط في التعرض للإشعاع.