إردوغان لم يدرس التاريخ جيدًا.. هل استعد لموسم الحصاد في سوريا وتركيا؟| س/ج في دقائق

إردوغان لم يدرس التاريخ جيدًا.. هل استعد لموسم الحصاد في سوريا وتركيا؟| س/ج في دقائق

3 Mar 2020
تركيا
رابط مختصر
للمشاركة لـ فيسبوك
حجم الخط

* الرئيس التركي يقاتل على ثلاث جبهات، ألطفها حربه مع النظام السوري.

* بوتين مصر على تلقين إردوغان درسًا قاسيًا في سوريا، وقد يساوم إردوغان بإقامة منطقة آمنة لتصوير نصر زائف لإردوغان، مقابل أموال ضخمة من تركيا.

* تراجع إردوغان لا يسبب البهجة في أوروبا والولايات المتحدة.. فبينما يلعب بلطف مع الأميركيين، فإنه يلعب بقوة مع أوروبا.

س/ج في دقائق


كيف قادت الغطرسة الإردوغانية تركيا إلى حافة الكارثة؟

بعد تسع سنوات من التهديدات والصراع بالوكالة والتدخل العسكري المباشر في سوريا، أصبح إردوغان معزول الآن من جميع الجوانب، وعلى خلاف حاد مع اللاعبين الرئيسيين الآخرين في الأزمة السورية.


هل عزم بوتين على تلقين إردوغان درسًا قاسيًا؟

لقد رفض أردوغان إلقاء اللوم على روسيا، ونفى الكرملين بشكل قاطع مسؤوليته. لكن تسلسل الأحداث يومها، الذي بدأ بهجمات تركية على طائرات روسية تحلق فوق جنوب إدلب ، يشير إلى عكس ذلك. كما أن الصواريخ التركية، ضمن أنظمة الدفاع الجوي المحمولة (Manpads)، هددت أيضًا قاعدة الخميم الاستراتيجية الروسية.


هل يحصد إردوغان- الذي لم يدرس التاريخ- ما زرعه طوال للسنوات الماضية؟

إن الضعف الجوهري لاستراتيجية “بيت القش” لإردوغان، جاء لعدم قدرة المتطرفين الإسلاميين الذين يدعمهم في إدلب على مقاومة التقدم السوري الروسي الأخير؛ ورفض الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي أن يأتي لمساعدته بأي طريقة مجدية. طلبت تركيا الدعم بعد كارثة القافلة. تم تقديم مساعدة محدودة في المراقبة وتبادل المعلومات الاستخبارية.


تركيا تعاني اقتصاديًا.. مواطنو سوريا وليبيا وشرق المتوسط سيدفعون الثمن.. كيف؟| س/ج في دقائق

إردوغان يخسر سوريا لحساب بوتين.. الآن يغازل الغرب بورقة جورجيا | س/ج في دقائق

لعبة القيصر والسلطان.. نزاع “النسر والهلال” الممتد بين روسيا وتركيا | الحكاية في دقائق


رابط مختصر
للمشاركة لـ فيسبوك

التعليقات (0)

يجب عليك .. تسجيل الدخول أو التسجيل لتتمكن من التعليق.

تعليقات الفيسبوك