بليد Blade يعتبر من أكثر الأفلام الأمريكية الشهيرة التي قد عرضت بالقرن العشرين فقد أعجبت ملايين المشاهدين حول العالم وذلك بسبب أنه قد أحتوي على قصة مثيرة مع بعض الدراما.
حقق فيلم بليد أرباح كثيرة خلال عرضه بسبب قصته الشيقة التي قد تم تقديمها بواسطة فريق من أفضل الممثلين بأمريكا حيث أن الفنان ويسلي سنايبس قد قام ببطولة الفيلم، كما أن هذا العمل السينمائي له الكثير من الأجزاء.
يعتبر هذا الفيلم من أبرز الأفلام التي قد تم عرضها بالسينما الأمريكية والذي قد تم إنتاجه في الواحد والعشرون من أغسطس عام 1998م.
قام المبدع ويسلي سنايبس بلعب دور بطولة الفيلم بمنتهى الدقة والبراعة؛ حيث أنه يمتلك كافة السمات التي تجعله مؤهل لتقديم تلك الأدوار بنجاح.
أعجب بليد ملايين المشاهدين وذلك بسبب أنه قد أحتوي على الكثير من مشاهد الحركة التي قد أذهلت الجميع.
كما أن هذا الفيلم قد صنف من ضمن أفلام الإثارة؛ حيث أنه يعرض لنا أحداث مثيرة تدور داخل قصته.
تم تصوير أحداث الفيلم في العديد من أماكن التصوير التي قد تم تجهيزها على أعلى مستوي حتى يتمكنوا من تنفيذه بدقة.
كانت مواقع التصوير فيلم بليد مجهزة خصيصا حتى يسجلوا احداثه في الكثير من المناطق بكاليفورنيا وموسكو.
حصد فيلم بليد على الكثير من الجوائز التي قد منحت له باعتباره من أفضل الأعمال السينمائية لعام 1998م.
كما أن هناك جوائز كثيرة قد حصل عليها الممثلين الذين قد قدموا شخصيات قد تفاعل معها المشاهدين.
حصل الفنان ستيفن دورف على إحدى الجوائز المقدمة من إم تي في؛ حيث أنه قد قام بلعب دور الشرير في فيلم بليد بمنتهى البراعة.
فقد قام باستلام جائزته عن تقديم دوره كشرير في بليد وكان ذلك في الخامس من يونيو لعام 1999م.
بدأت أحداث قصة بليد بمشهد حزين حيث تعرض امرأة حامل لهجوم من أحد مصاصي الدماء الذي قد كان يطاردها.
بعد أن قام بمطاردتها لمدة قام بعضها حتى أنها قد فقدت حياتها لكن لم يتوفى معها طفلها وذلك بسبب أنه قد تأثر بالعضة.
بعد تعرضها للعض قد اختلط دماء الجنين بمصاص الدماء الذي قام بمطاردة وقتل والدته منذ اللحظات الأولي من بليد.
كما أنه حين كبر الطفل لاحظ اكتسابه بعض الجينات من مصاصي الدماء بسبب الحادثة التي قد تعرض لها وهو صغير.
كان بليد قادرا على أن يقوم بالخروج لأي مكان بدون أن يشعر بالخوف بسبب أن دمه قد اختلط بدماء مصاصي الدماء.
كما أنه يعتبر واحد من أقوي مصاصي الدماء فهو لا يضعف ولا يتأثر بالأمور التي قد يتأثر بها بني دراكولا.
حرص زعماء دراكولا على أن يقوموا بأثره والتخلص منه بشكل مناسب وسريع حتى لا يتمكن من إحداث فوضي بالمكان.
ظهرت أم بليد بين المجموعة التي قد قامت بسجنه في محاولة منهم لتصفه جسمه بالكامل من الدماء حتى غاب عن الوعي لمدة.
استعاد بليد وعيه لكنه كان في أضعف حالته فهو في حاجة ملحة للحصول على الدماء اللازمة حتى يستعيد قواه.
اضطر البطل لأن يستخدم دم من أي منهم حتى يكون قادرا على محاربة زعيمهم، كما أنه قد قام بمطاردته في شوارع موسكو حتى تمكن منه وقضي عليه.
بعد النجاح الذي قد حققه الجزء الأول من بليد فقد تم إنتاج الجزء الثاني منه في عام 2002م والذي قد دارت أحداثه في الشمال الشرقي في أوروبا.
تدور أحداث بليد تو حول وجود تحولات جذرية في عالم مصاصي الدماء، كما أنه في بداية الفيلم لوحظ حدوث طفرة في جيناتهم.
فقد تحول معظم مصاصي الدماء لكائنات معروفة بريبرز والتي تعتبر من أخطر الكائنات الموجودة على الأرض.
تهاجم تلك الكائنات وتتغذي على جميع أنواع الكائنات حتى لو كانت لمصاصي الدماء فهي تمتلك رغبة جامحة للحصول على الدماء.
بعد أن يتم عض أي شخص من الريبرز فإنهم يتحولوا حتى يصبحوا مثلهم مما يفسر لنا الأسباب التي تؤدي لكثرتهم وانتشارهم.
يتناول فيلم بليد مدي خطورة تلك الكائنات المتوحشة سواء على تواجد البشر أو على مصاصي الدماء أنفسهم.
يقوم مجلس مصاصي الدماء أو المعروف بالظل وأيضا يستدعوا بليد مع تواجد وويسلر وضمهم لأحد خبراء الأسلحة المهرة.
حتى أنهم قد قاموا بالتوصل لأحد الحلول الفعالة والتي تتمثل في عمل خطة للتعاون فيما بينهم حتى يتمكنوا من السيطرة على الوضع.
قام بليد بالموافقة على الانضمام إليهم حتى يتحكموا في التطورات الكارثية التي قد تؤدي للقضاء على الجميع بدون استثناء.
تم تكوين فريق قوي من عناصر من مصاصي الدماء الذين قد تم تدريبهم على مختلف الطرق الفعالة في القضاء على الريبرز.
وبعد أن تمت وضع خطط وتحديد المهام لكل من أعضاء الفرقة حتى أنهم يعتبروا خط الأمان النهائي الذي يتوقف عليه حياة البشر ومستقبلهم.
تم إصدار النسخة الثالثة من بليد الأمريكي الذي يصنف على أنه من أكثر الأفلام الرعب الذي قد تم متابعتها م مختلف الفئات.
عرض بليد في مختلف دور السينما الأمريكية في الثامن من شهر ديسمبر لعام 2004م، كما أن أحداثه قد تم تصويرها في فانكوفر.
بعد الأحداث التي قد دارت في كلا من الجزئيين السابقين من فيلم بليد الذي قد كشفت لنا عن حقيقة البطل بالنهاية.
فإن بليد يعتبر من سلالة مصاصي الدماء لكنه مختلفا تماما عنهم بطباعة المختلفة فهو دائما ما يحتاج للسكون.
لم يكن بليد كغيره من مصاصي الدماء فهو ذو قوة أكبر من غيره بالإضافة لكونه أسرع واجرأ من غيره.
بالإضافة لأنه ليس عدوانيا بالقدر الذي يجعله يهاجم أي شخص يحاول التعامل معه فهو في الغالب يقوم بتدمير أي خطر يؤثر عليه بأي شكل.
فتدور أحداث هذا الجزء من بليد حول أن هناك جماعات تسعى لأن تنتج مجموعات متطورة من مصاصي الدماء.
أن الغرض الأساسي من تطوير هذه السلالة هو جعلهم أكثر قوة عن غيرهم من سلالة مصاصي الدماء التي تسبقهم.
عند إنتاج سلالة جديدة منهم فإنهم سوف يتكون لديهم كافة السمات التي قد تميز بها بليد عن غيره من بني جنسه.
لكن وضع بطلنا هنا يختلف وذلك بسبب أن تلك السلالة المنتجة سوف تقوم بتحويل الوضع إلى حد الجنون.
وذلك بسبب أنهم سوف يكونوا قادرين على التنقل والظهور تحت أشعة الشمس بدون أن تؤثر عليهم ليس هذا فقط.
بل أنهم سوف يتطوروا بشكل مخيف وغير اعتيادي وذلك بسبب أنهم يعتبروا في تعبير وتوضيح أدق عبارة عن وحوش مطورة.
فإن بليد يقوم بالتدخل بشكل سريع في إيقاف ذلك المشروع وذلك بسبب أنه نصف بشري ونصف مصاص دماء.
فطبيعة بليد الطيبة هي ما تقوم بتحريكه دائما إلى ما فيه خير وسلام لكلا منهم، فقد قام بطلنا بالفلم من تدمير كل الآلات المستخدمة بإنتاجهم.
بالإضافة إلى التحقق مما إذا كانت هناك أي شيء قد يؤثر على سير الحياة بشكل طبيعي من عدمه.