الجولان .. الهضبة الاستراتيجية بين إسرائيل وسوريا احتلتها القوات الإسرائيلية فى 1967 ومنذ ذلك الوقت والتعامل الإسرائيلى مع الهضبة السورية يتنوع بين محاولات الضم الصريحة وبين ومحاولات استخدامها كورقة ضغط فى المفاوضات مع سوريا إلى أن جاء تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل على الجولان، ما يعكس تراجعًا عن السياسة الأمريكية تجاه الجولان خلال الـ 50 عامًا الماضية.
إسرائيل تحتل هضبة الجولان في حرب 1967
الأمم المتحدة تدعو إسرائيل للانسحاب من الأراضي التي احتلتها في يونيو 1967، بما فيها الجولان، مقابل السلام مع الدول العربية
مصر وسوريا تشنات حرب أكتوبر فى يوم كيبور، لكن إسرائيل تحتفظ بسيطرتها على الجولان
إسرائيل وسوريا توقعان اتفاق وقف إطلاق النار، والذى شهد انسحابًا إسرائيليًا جزئيًا من الجولان، وتشكيل منطقة منزوعة السلاح بين البلدين بوجود قوات حفظ السلام الأممية
الكنيست الإسرائيلي يمرر قانون ضم الجولان بزعامة رئيس الحكومة مناحم بيجن، ومجلس الأمن الدولى يدين القرار
محادثات مباشرة بين سوريا وإسرائيل خلال مؤتمر مدريد للسلام
فشل المحادثات بين الرئيس السوري حافظ الأسد ورئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراكـ وسوريا تصر على الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الجولان
إسرائيل تعلن استعدادها من جديد للسلام مع سوريا والانسحاب من الجولان مقابل قطع سوريا للعلاقات مع إيران وحزب الله
تركيا ترعى محادثات سلام غير مباشرة بين سوريا وإسرائيل، لكن المحادثات تفشل بعد استقالة رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت
فشل محادثات سرية بين سوريا وإسرائيل. والرئيس السوري بشار الأسد يتهم إسرائيل بتقويض عملية السلام
للمرة الأولى منذ نحو 4 عقود، تجدد الاشتباكات على الحدود الإسرائيلية السورية. والقوات الإسرائيلية تفتح النار على المتظاهرين السوريين الذين دخلوا الجولان للتظاهر
الجيش الإسرائيلي يقيم حواجز جديدة فى الجولان، ويعلن أن بشار الأسد سيدفع ثمن أي اضطرابات بعد اشتباكات بين الجانبين
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعلن أن الجولان ستظل دائمًا فى يد إسرائيل، ويصرح للمرة الأولى أن إسرائيل نفذت عشرات الضربات الجوية داخل سوريا لمنع شحنات الأسلحة الإيرانية من الوصول إلى حزب الله
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعلن أن واشنطن يجب عليها الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان، ويربط بين الجولان وبين استقرار إسرائيل