- شغل مناصب بينها والي خمس ولايات، ووزيرًا لخمس حقائب.
-عينه بوتفليقة رئيسًا للحكومة في 2017، وأقاله بعد 85 يومًا.
تقول التقارير إن السبب خلاف مع دائرة الرئيس الضيقة، التي اتهمته بالتعدي على صلاحيات الرئاسة، واتهمها بتوجيه وزراء حكومته دون علمه، ومنع البنك المركزي ومؤسسات أخرى من التعامل معه.
- أولى الأزمات التي واجهت ترشحه كانت أقاويل أستاذ جامعي بأن عائلته من أصول يهودية مغربية جاء بها الاستعمار، لتقاضيه الأسرة بتهمة التشهير.
- نجل أحد "شهداء ثورة التحرير".
- تدرج في مناصب قضائية حتى استقال وعمل بالمحاماة، قبل اختياره وزيرًا للعدل في ثلاث حكومات متتالية.
- خسر أمام الجبهة الإسلامية للإنقاذ في انتخابات 1991.
- تدرج بمناصب حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم حتى شغل منصب أمينه العام.
- رأس الحكومة مرتين، كما شغل منصبي الأمين العام ومدير عام ديوان الرئاسة.
- انشق عن الحزب بعد رئاسيات 2004، وخسر انتخابات 2014 أمام بوتفليقة، ليؤسس حزب طلائع الحريات.
- ترشح لانتخابات العهدة الخامسة، لكنه انسحب بإعلان بوتفليقة ترشيح نفسه.
- يعتبر تبون عدوه الأول، ويعتبره تبون مرشح "إعادة العهدة الخامسة".
- حفيد أحد مساعدي الشيخ عبد الحميد بن باديس في جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وأحد قضاة ثورة التحرير، ونجل أحد "المجاهدين الجزائريين".
- شغل مناصب إعلامية، بينها رئيس تحرير صحيفة الشعب، ومدير الأخبار بالتليفزيون الرسمي، ومدير عام المؤسسة الوطنية للإذاعة.
- انتخب نائبًا بالمجلس الشعبي الوطني عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي "الأرندي".
- رأس الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.
- تولى حقيبتي الاتصال والثقافة.
- يميل للتعريب ونشر الإنجليزية ويرفض "الفرنسة".
- أحد أبرز مؤسسي حزب حركة مجتمع السلم "حمس"، الذراع السياسي للإخوان، مع محفوظ نحناح في 1989.
- انضم للاتحاد العام لعمال الجزائر، وانتخب نائبًا في البرلمان عن حركة حمس، حتى وصل لمنصب نائب رئيس البرلمان.
- حمل حقيبتي السياحة والصناعات التقليدية في عهد اليمين زروال.
- انشق عن حركة مجتمع السلم، ليؤسس حزب حركة البناء الوطني في 2013، مع عدد كبير من إخوان الجزائر المختلفين مع قيادات الحركة.
- ينفي أن يكون حزبه إسلاميًا، ويقول إنه في خانة المشروع الوطني "المتبني للثوابت والإسلام والعروبة".
- يرى بن قرينة أن الجزائريين لم ينساقوا للربيع العربي والدعوات الأجنبية، ويهاجم دول الخليج ويعتبرها دول "قحط ديمقراطي"، ويشيد بدور الجيش في المرحلة الحالية.
- انضم في شبابه للكشافة الإسلامية، ورأس الاتحاد الوطني لطلبة الجزائر، وتولى الأمانة العامة للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية.
- انضم لجبهة التحرير الوطني، وبات أصغر عضو في اللجنة المركزية للحزب وعمره 23 سنة فقط.
- استقال من الحزب الحاكم ليؤسس في 2012 حزب جبهة المستقبل.
- ينتمي الحزب لتيار الوسط، يغلب عليه العنصر الشبابي، واستطاع بعد شهور من تأسيسه الفوز بمقعدين في الانتخابات التشريعية، قبل أن يحقق مفاجأة في 2017 بحصد 14 مقعدًا.
- يرى أزمة الجزائر سياسية بالدرجة الأولى، حلها في تعزيز الديمقراطية ودعم استقلال القضاء، ومحاربة الفساد، والاكتفاء الذاتي، ويرى أن الدولة تفتقد للمؤسسات، بخلاف الجيش الذي يصفه بمصدر استقرار الجزائر.