جرح تاني؟! ليس جرح شيرين عبد الوهاب وحدها. ولا أزمة مصطفى فهمي الأخيرة مع طليقته، بل جرح متكرر في أكثر من مكان في العالم.
من تركيا، حيث تستمر حرب الفائدة التي أعلنها أردوغان سعيًا لتعزيز الناتج المحلي فوصلت الليرة لمستويات تراجع لا يمكن تعويضها، إلى الفاتيكان، الذي لم يفق من فضيحة التحرش بالأطفال حتى صدمته أزمة اغتصاب الراهبات.
ومن لبنان الذي يحاول تعويض الإنفاق السعودي بالدور القطري، إلى أوميكرون الذي فاجأ العالم بينما يحاول الخروج من أزمة كورونا، إلى فيروس كتائب الإخوان الإلكترونية التي عاودت النشاط مؤخرًا.
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع