دخول الروبوت لسوق العمل كان أمرا متوقعا لكن هل من الجيد أن يزداد انتشاره لهذا الحد؟
وهل المخاوف من سيطرة الروبوت أو أجهزة الذكاء الصناعي على أماكن العمل لها ما يبررها؟
مع ذلك يبدو أن الروبوتات لن يقتصر وجودها على المصانع فقط فهناك توجه لانتشارها في الأعمال المنزلية والقطاع الطبي أيضا.
كمثال على هذا سنجد توسعا في روبوتات تقوم بتشخيص الأمراض وتقدم وصفا محددا لدواء مخصص لمريض دون أخر.
هذا يعني أننا سنجد تقدما مثيرا في الخدمات الطبية لكن قد نرى أيضا تقلصا للدور البشري. لن يكون الطبيب هو من يقدم التشخيص والعلاج.
هذا الإنفوجرافيك من صحيفة “وول ستريت جورنال” يوجز حجم الروبوت في سوق العمل حاليا، والتقديرات في المستقبل القريب – منحنى صعوده.