بين الحين والأخر يظهر مصطلح ” لعنة كينيدي ” كلما ظهر خبر وفاة أحد أفراد عائلة الرئيس الأمريكي الراحل جون كينيدي ، وهي اللعنة التي حصدت 13 من العائلة كلهم ماتوا بدون سابق إنذار وفي أعمار مبكرة. أخرهم ميف كينيدي وطفلها جيديون في 2020
لعنة كينيدي حصدت في جيل واحد حياة جون كينيدي وأخيه الأصغر روبرت وقبلهما كاثلين، وجوزيف الذي كان يفترض أن يكون هو النجم السياسي في العائلة وأن يترشح للرئاسة قبل أن تنفجر طائرته في الحرب العالمية.
وفي الجيل الثاني حصدت لعنة كينيدي أرواح اثنين من أبناء جون كينيدي و3 من أبناء أخيه روبرت منهم من انتحر ومنهم من مات في حادثة أو بجرعة مخدرات زائدة.