إن كنت تظن أن الإرهابي بالضرورة شخصًا متشددًا دينيًا، فربما حان الوقت لتعيد التفكير قليلًا. قصص حياة منفذي موجة الهجمات الإرهابية الأخيرة في أوروبا ستكون صادمة بالنسبة لك.
لا، ليس بسبب بشاعة هجماتهم ولا تجردهم من الإنسانية، بل لما تكشفه تلك القصص من تغيير جذري للصورة النمطية لحياة الإرهابي نفسه.
آخرهم الإرهابي التونسي إبراهيم العيساوي، الذي كان مدمنا للكحول والمخدرات، قبل أن يتحول إلى إرهابي دون مقدمات، بعيدًا عن أنظار السلطات المحلية.
مها الريس تروي عن تحولات حياته وغيره من الإرهابيين عبر:
بودكاست دقائق