بعد أن أعلنت سوريا وفاة وزير خارجيتها ونائب رئيس وزرائها وليد المعلم، عاد الجدل حول السني الذي خدم نظام بشار الأسد أبًا ووريثًا حتى اللحظة الأخيرة.
مؤيدو النظام السوري يرونه دبلوماسيًا محنكًا أطلقوا عليه رجل المهام الصعبة، بينما يتهمه المعارضون بتشويه مظاهراتهم في 2011 عمدًا وقمع نشطائها.
مها الريس تروي كيف أثرت أفكاره واهتماماته في الشأن الداخلي السوري، وكيف بينت سياساته الموقف السوري تجاه المجتمع الدولي عبر:
بودكاست دقائق