هذا التدخل لا يقتصر على دعم طرف على حساب آخر، بل يشمل إيواء مطلوبين على قوائم إرهاب، من مثل الصادق الغرياني وعلي الصلابي وعبد الحكيم بلحاج وتوفير الدعم لصلاح بادي الموجود في ليبيا.
ومؤخرا ضبطت أربع سفن تركية محملة بأسلحة مرسلة إلى جماعات جهادية في ليبيا، آخرها “سفينة الموت أو أمازون” التي انطلقت من ميناء سامسون التركي متجهة إلى العاصمة الليبية طرابلس.
إردوغان يعلن صراحة عن دعمه عسكريا لحكومة فايز السراج. حكومة السراج معترف بها دوليا، لكنها أيضا على صلة بميليشيات إسلامية متشددة.
قائمة المطلوبين الذين يحظون بالرعاية التركية تشمل:
عبدالحكيم بلحاج: رئيس الحزب الوطني الإسلامي. وقائدا للجماعة الإسلامية المقاتلة في ليبيا. كان مسجونا في ليبيا بتهمة محاولة اغتيال القذافي. ثم خرج بعد وساطة من الشيخ علي الصلابي
علي الصلابي: إخواني ليبي، ملقب بـ “قرضاوي ليبيا” ومدرج على قوائم الإرهاب العربية.
الصادق الغرياني: مفتي المجلس الوطني الانتقالي ومعروف بفتاويه المتشددة.
صلاح بادي: القيادي بجماعة الإخوان الليبية. كان في تركيا وعاد إلى طرابلس
علاقة تركيا بمطلوبين على قائمة الإرهاب العربية عبر:
فيديو في دقائق