الشرق الأوسط الكبير.. الشرق الأوسط الجديد.. إعادة تشكيل الشرق الأوسط.. خطط تغيير خرائط المنطقة.

تذكرون بالتأكيد المانشيتات الصحفية وعناوين نشرات الأخبار التي حملت هذه المضامين لسنوات طويلة، لا سيما بالتزمن مع الحرب التي قادتها الولايات المتحدة تحت حكم الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش. ثم مع أحداث ٢٠١١ التي سماها الإعلام العالمي “الربيع العربي”.

حروب هنا، وانتفاضات هناك.. زيارات متلاحقة وتخطيط مستمر. بدا الأمر معقدًا، لكن ما حدث لاحقًا كشف أن التغيير أسهل مما يظن المراقبون..

4 زيجات من بنات 3 رؤساء كانت كفيلة بتغيير الخرائط الجيوسياسية في الشرق الأوسط:

من جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي رسم الطريق أمام اتفاقات إعلان إبراهام،

مرورًا بجبران باسيل، صهر الرئيس اللبناني ميشال عون، الذي قاد تحالف التيار الوطني الحر مع شركاء حزب الله إلى اللحظة العاصفة التي يمر بها لبنان،

وصولًا إلى صهري الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: بيرات البيرق، وسلجوق بيرقدار؛

الأول قاد الاقتصاد التركي نحو نقطة الانحدار السريع،

والثاني يدير مشروع الدرونز الذي تنسب إليه الميديا الدولية المهتمة بالشؤون العسكرية فضلًا في تغيير سير عدة معارك دوليًا، ليست الحرب الأهلية في ليببا أولها، ولا حرب كاراباخ بين أرمينيا وأذربيجان آخرها.

 حلقة جديدة تروي فيها مها الريس أهم ما قدمه أصهار الرؤساء من دعم لأحمائهم:

الزاوية البعيدة