حين بدأ مصطفى كمال أتاتورك مهمته الإصلاحية في تركيا، لم تسر الأمور بسلاسة، واجهه الإسلامجية الذين يريدون الخلافة.
الخلافة، واقعيا، سقطت قبل أن يحلها أتاتورك بسنوات، وإسطنبول حينها كان يديرها الألمان.
هوجم أتاتورك ووصف بأنه عدو للدين ومؤسس الجمهورية الملحدة، لكنه لم يستسلم كما فعل غيره..