تمت مصادرة جميع ممتلكات الأسرة المالكة المصرية بعد ثورة 23 يوليو 1952، وآخرها ممتلكات أسرة الملك فاروق.
تشمل تلك الممتلكات قصورا وأموالا ومجوهرات وتحفا فنية وآثرية، هذه التحف تعتبر ذات قيمة تاريخية ومادية لا تقدر بثمن.
خلال الأعوام الماضية تم بيع بعض هذه التحف عن طريق المزادات.
وبعض تلك التحف تم حفظها لسنوات طويلة إلى أن تم عرضها مؤخرا في بعض المتاحف باعتبارها جزءا هاما من تاريخ وتراث مصر.
ومن المعروف أن أسرة الملك فاروق كانت تمتلك مجموعة مجوهرات واسعة ومذهلة قام هو وأسرته بتكليف
صائغ المجوهرات الباريسي فان كليف آند آربلز بشكل خاص بتصميم عدد منها.