في قلب المتحف البريطاني، كان جورج سميث يرقص بينما يخلع ملابسه. لم يصبه الجنون، بل تمكن من فك شفرة نص بابلي قديم افترض أنه سيغير التاريخ، وسيقدم الدليل على “طوفان نوح”.
المفاجأة أن الاكتشاف بدلًا من أن يثبت صحة الرواية التوراتية لطوفان نوح أثبت أنها مقتبسة! لقد كان اكتشافا تاريخيا فعلًا.. غير التاريخ، نعم. لكن في اتجاه غير متوقع.
ثم باكتشاف بقية “ملحمة جلجامش” ستتوالى القصص: الحية، والمرأة المغوية، والخروج من الخلود.
مصطفى ماهر اختار “ملحمة جلجامش” عند البابليين ليبحث عن خباياه في الحلقة الثانية من: