في العصور القديمة، كان معروفًا أن أفضل أطباء العالم موجودون في مصر، مصدر أشهر الوصفات الطبية.
لذلك، عندما أصيب بألم شديد نتيجة إصابة في قدميه، لجأ فورًا إلى الأطباء المصريين لا أطباء وطنه.
الغريب أن هذه القصة ستكون نهاية شهرة الطب المصري، وبداية صعود الطب اليوناني!
العلاج الذي قدمه الأطباء المصريون ضاعف الألم، فيما يقول مؤرخون إنه كان متعمدًا بسبب الكراهية بين المصريين والفرس.
لكن، الملك مساعدة طبيب يوناني كان أسيرًا مع الجيش الفارسي، ونجح فعلًا في تخفيف الألم الشديد، ثم معالجة قدك الملك.
مصطفى ماهر يحكي قصة ” فصول أبقراط” ولماذا ينسب لها الفضل في نشأة علم الطب بعيدًا عن سلطة الكهنة في المعابد، وعن خرافات الدجالين التي كانت مسيطرة على حياة الناس في علاج الأمراض، في حلقة جديدة من: