التنمية الاقتصادية أولًا أم التسويات السياسية؟ اليسار يمنح السياسة الأولوية. لكن ترامب غير المدرسة.. استخدم مدرسة اليمين. قدم الاقتصاد على السياسة. واكتشف الجميع أن المدرسة قد تقدم حلًا.. حتى بايدن نفسه، الذي يفعل المستحيل لإنهاء إرث ترامب، سار على نفس الطريق.
مصر اختارت الاقتصاد أولًا، واعتبرته، بالتعاون مع الخليج، وسيلة تطويق إثيوبيا، وقبلها تركيا في شرق المتوسط.
السعودية نفسها ترسم شبكة تحالفاتها بناء على التنمية الاقتصادية في مرحلة ما بعد النفط بمشروع نيوم..
فهل يأتي يوم وينهي الاقتصاد دائرة فلسطين المفرغة؟
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع: