الإنزيم المساعد Q10 هو عبارة عن مركب عضوي يذوب في الدهون ينتجه الجسم بشكل طبيعي ويوجد أيضًا في بعض الأطعمة، مثل الأسماك واللحوم والخضروات الورقية الخضراء.
ما هو فطر وحيد الخلية وكيف يتكاثر | الفرق بين الكائنات وحيدة الخلية ومتعددة الخلايا
يلعب الإنزيم المساعد Q10 دورًا مهمًا في إنتاج الطاقة في الخلايا كما أنه مضاد للأكسدة، مما يعني أنه يساعد على حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
تنخفض مستويات الإنزيم المساعد Q10 في الجسم مع تقدم العمر وقد يؤدي ذلك إلى انخفاض إنتاج الطاقة وزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض، مثل أمراض القلب والسرطان.
يمكن تناول الإنزيم المساعد Q10 كمكمل غذائي عادة ما تكون الجرعة الموصى بها هي 100 إلى 200 ملليجرام يوميًا.
يلعب الإنزيم المساعد Q10 دورًا مهمًا في إنتاج الطاقة في الخلايا وهو أحد مكونات سلسلة نقل الإلكترونات، وهي سلسلة من التفاعلات الكيميائية التي تنتج الطاقة في الخلايا.
عندما تنخفض مستويات الانزيم المساعد Q10 في الجسم، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض إنتاج الطاقة وقد يؤدي ذلك إلى التعب وانخفاض الأداء البدني والعقلي.
تشير بعض الدراسات إلى أن تناول الإنزيم المساعد Q10 كمكمل غذائي قد يساعد في تحسين إنتاج الطاقة على سبيل المثال، وجدت إحدى الدراسات أن تناول 300 ملليجرام من الانزيم المساعد Q10 يوميًا لمدة 12 أسبوعًا أدى إلى زيادة إنتاج الطاقة بنسبة 26٪ لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب.
قد يساعد الإنزيم المساعد Q10 على تحسين صحة القلب والأوعية الدموية بعدة طرق، منها:
خفض ضغط الدم: وجدت بعض الدراسات أن تناول الإنزيم المساعد Q10 كمكمل غذائي قد يساعد في خفض ضغط الدم.
تحسين وظائف الأوعية الدموية: وجدت بعض الدراسات أن تناول الانزيم المساعد Q10 كمكمل غذائي قد يساعد في تحسين وظائف الأوعية الدموية، مثل تدفق الدم.
حماية القلب من التلف: وجدت بعض الدراسات أن تناول الإنزيم المساعد Q10 كمكمل غذائي قد يساعد في حماية القلب من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
قد يساعد الانزيم المساعد Q10 على تحسين صحة المخ بعدة طرق، منها:
تحسين الذاكرة: وجدت بعض الدراسات أن تناول الانزيم المساعد Q10 كمكمل غذائي قد يساعد في تحسين الذاكرة.
يحسن من وظائف الإدراك: وجدت بعض الدراسات أن تناول الانزيم Q10 كمكمل غذائي قد يساعد في تحسين وظائف الإدراك، مثل الانتباه والتركيز.
حماية المخ من التلف: وجدت بعض الدراسات أن تناول الانزيم المساعد كمكمل غذائي قد يساعد في حماية المخ من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
يلعب الانزيم المساعد Q10 دورًا مهمًا في إنتاج الطاقة في الخلايا وهو أحد مكونات سلسلة نقل الإلكترونات، وهي سلسلة من التفاعلات الكيميائية التي تنتج الطاقة في الخلايا.
عندما تنخفض مستويات الإنزيم في الجسم، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض إنتاج الطاقة وقد يؤدي ذلك إلى التعب وانخفاض الأداء البدني والعقلي.
تشير بعض الدراسات إلى أن تناول الإنزيم المساعد كمكمل غذائي قد يساعد في تحسين إنتاج الطاقة على سبيل المثال، وجدت إحدى الدراسات أن تناول 300 ملليجرام من الإنزيم المساعد Q10 يوميًا لمدة 12 أسبوعًا أدى إلى زيادة إنتاج الطاقة بنسبة 26٪ لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب.
الخلايا الزمنية | السفر عبر الزمن لم يعد خيالًا علميًا.. بإمكانك خوض التجربة قريبًا! | س/ج في دقائق
نعم، يمكن أن يتسبب نقص الإنزيم المساعد Q10 في تلف الخلايا والأعضاء.
يلعب الإنزيم المساعد Q10 دورًا مهمًا في إنتاج الطاقة في الخلايا وهو أيضًا مضاد للأكسدة، مما يعني أنه يساعد على حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
عندما تنخفض مستويات الانزيم المساعد Q10 في الجسم، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض إنتاج الطاقة وقد يؤدي ذلك إلى التعب وانخفاض الأداء البدني والعقلي.
كما أن انخفاض مستويات الانزيم المساعد Q10 قد يجعل الخلايا أكثر عرضة للتلف الناتج عن الجذور الحرة وقد يؤدي ذلك إلى الإصابة ببعض الأمراض، مثل أمراض القلب والسرطان.
يتسبب نقص الإنزيم المساعد Q10 في تلف الخلايا والأعضاء:
أمراض القلب: وجدت بعض الدراسات أن انخفاض مستويات الإنزيم المساعد في الدم مرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. وقد يكون ذلك بسبب دور الإنزيم المساعد Q10 في إنتاج الطاقة وحماية الخلايا من التلف.
السرطان: وجدت بعض الدراسات أن انخفاض مستويات الإنزيم Q10 في الدم مرتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان الرئة وسرطان البروستاتا. وقد يكون ذلك بسبب دور الإنزيم Q10 في حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
الأمراض العصبية: وجدت بعض الدراسات أن انخفاض مستويات الإنزيم Q10 في الدم مرتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض العصبية، مثل مرض باركنسون ومرض الزهايمر وقد يكون ذلك بسبب دور الإنزيم Q10 في حماية الخلايا العصبية من التلف.
بشكل عام، يعتقد أن نقص الانزيم المساعد Q10 يمكن أن يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالعديد من الأمراض.
ما هو جفاف العين l أسباب جفاف العين l أسهل طريقة لعلاج جفاف العين ومنع النظر من التدهور
يوجد الإنزيم المساعد Q10 في العديد من الأطعمة، منها:
الأسماك: وخاصة سمك السلمون والماكريل والتونة.
اللحوم: وخاصة اللحوم الحمراء والدواجن.
الخضروات الورقية الخضراء: مثل السبانخ والبروكلي واللفت.
الفول السوداني والمكسرات الأخرى: مثل اللوز والبندق والجوز.
الحبوب الكاملة: مثل الشوفان والأرز البني.
سمك السلمون: 100 جرام تحتوي على 200 ملليجرام من الإنزيم
اللحم البقري: 100 جرام تحتوي على 150 ملليجرام من الإنزيم
السبانخ: 100 جرام تحتوي على 40 ملليجرام من الإنزيم
اللوز: 100 جرام تحتوي على 120 ملليجرام من الإنزيم
الشوفان: 100 جرام تحتوي على 20 ملليجرام من Q10.
بشكل عام، لا يحتاج الأشخاص الأصحاء الذين يتبعون نظامًا غذائيًا متوازنًا إلى تناول مكملات الانزيم المساعد Q10 ومع ذلك، هناك بعض الأشخاص الذين قد يحتاجون إلى تناول مكملات الإنزيم المساعد Q10، ومنها:
الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة، مثل أمراض القلب والسرطان والأمراض العصبية.
كذلك الذين يتناولون بعض الأدوية، مثل أدوية ضغط الدم وأدوية السكري.
الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا أو خالٍ من الدهون.
اخيراً الذين تقدموا في العمر.
أنيميا الروماتويد l تشخيص و أعراض و أسباب أنيميا الروماتويد l علاج أنيميا أو فقر الدم الروماتويدي
يعتقد بعض الخبراء أن تناوله مع الطعام قد يساعد على زيادة امتصاصه. كما توصي بعض الدراسات بتناول مكملات الإنزيم المساعد Q10 مع وجبة غنية بالدهون، مثل وجبة الإفطار أو العشاء وذلك لأن الانزيم المساعد Q10 يذوب في الدهون، وبالتالي فإن تناوله مع الطعام الدهني قد يساعد على زيادة امتصاصه.
يفضل استشارة الطبيب لتحديد أفضل وقت لتناول مكملات الانزيم المساعد Q10، وذلك بناءً على حالتك الصحية واحتياجاتك الفردية.
اتبع تعليمات الطبيب أو النشرة الدوائية.
إذا كنت تتناول أي أدوية أخرى، فاستشر الطبيب قبل تناول مكملات الانزيم المساعد Q10.
ابدأ بتناول جرعة منخفضة وزد الجرعة تدريجياً حسب الحاجة.
توقف عن تناول المكملات إذا لاحظت أي آثار جانبية.