أسباب تشوه الجنين تكون بسبب خلل بنيوي في أحد أعضاء الجسم أو أكثر منذ الولادة وينجم الخلل عن توقف أو تشوه في نمو أحد أعضاء الجسم أو وظائفه خلال المراحل المبكرة من نمو الجنين.
حرقان المهبل بالحمل l هل حرقان المهبل من علامات الحمل ؟ علاقة حرقان المهبل بجنس الجنين
تشير العيوب الخلقية، أو التشوهات الخلقية، إلى تغيرات هيكلية في جسم الجنين تتطور خلال فترة الحمل. قد تصيب هذه التغيرات أي جزء من أجزاء الجسم، بما في ذلك القلب والدماغ والأطراف.
تلقي العيوب الخلقية بظلالها على وظائف الجسم وشكله، وتتراوح شدتها من خفيفة إلى خطيرة. تعتمد شدة الحالة على نوع العيب، والعضو المصاب، ومدى تأثره بالخلل.
عيوب الكروموسومات: تحدث بسبب نقص أو زيادة في عدد الكروموسومات، أو وجود مشاكل في بنيتها، مثل متلازمة داون.
عيوب جين واحد: تنتج عن طفرة في جين واحد، مثل الودانة ومتلازمة مارفان.
الوراثة السائدة: ينقل فيها أحد الوالدين جينا معيبا للطفل، مثل مرض السكري من النوع الأول.
الوراثة المتنحية: يحتاج الطفل إلى جين معيب من كلا الوالدين لظهور المرض، مثل التليف الكيسي.
المواد الضارة: مثل الإشعاع والمواد الكيميائية، التي قد تؤثر على نمو الجنين.
الأمراض المعدية: مثل الحصبة الألمانية والفيروس المضخم للخلايا (CMV) ، إذا أصيبت بها الأم أثناء الحمل.
بعض الأدوية: مثل دواء أيزوترتينوين لعلاج حب الشباب.
العوامل المرتبطة بنمط الحياة: مثل التدخين وشرب الكحول وتعاطي المخدرات.
عيوب القلب: من أكثر العيوب شيوعا، وتشمل ثقب في القلب وصمامات غير طبيعية.
عيوب الشفة المشقوقة أو الحنك: تسبب فتحة في الشفة أو سقف الفم.
السنسنة المشقوقة: عدم اكتمال نمو الحبل الشوكي بشكل طبيعي.
حنف القدم: انحناء القدم إلى الداخل بدلا من الأمام.
تشوهات الأطراف: مثل عدم وجود أصابع أو وجود أصابع زائدة.
متلازمة داون: تسبب تأخرا في النمو العقلي والبدني.
مرض الخلايا المنجلية: تشوه في خلايا الدم الحمراء يسبب فقر الدم.
التليف الكيسي: تدمير الجهاز الهضمي والرئتين.
اضطرابات طيف التوحد: تؤثر على مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي.
انسداد المرئ: يعيق مرور الطعام من الفم إلى المعدة.
فتق الحجاب الحاجز: يسبب بروز جزء من المعدة إلى الصدر.
ضيق فتحة البواب للمعدة: يعيق مرور الطعام من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.
مرض هيرشسبرونج: يسبب نقصا في الخلايا العصبية في الأمعاء الغليظة، مما يؤدي إلى الإمساك.
انشقاق المعدة: يسبب انفتاح جدار المعدة.
القيلة السرية: يسبب بروز جزء من الأمعاء أو أعضاء أخرى من خلال فتحة في جدار البطن.
انسداد الشرج: يعيق مرور البراز من الأمعاء الغليظة إلى الخارج.
انسداد القناة الصفراوية: يعيق تدفق العصارة الصفراوية من الكبد إلى المرارة والأمعاء الدقيقة.
المرض الخامس: يسبب طفحا جلديا وتشوهات في القلب.
متلازمة الحماق الخلقي: تسبب صمما وبصرا ضعيفا وإعاقة ذهنية.
الزهري الخلقي: يسبب طفحا جلديا وتشوهات في الأعضاء الداخلية.
متلازمة الحصبة الألمانية الجنينية: تسبب صمما وبصرا ضعيفا وإعاقة ذهنية وعيوبا في القلب.
التدخين: يسبب نقص الأكسجين في الجنين ويعيق نموه.
تعاطي المخدرات: يسبب تشوهات في الجنين.
شرب الكحول: يسبب تشوهات في الجنين.
استخدام بعض الأدوية عالية الخطورة: مثل الإيزوتريتنون والليثيوم، دون وصفة طبية أو بأمر من الطبيب.
عدم توفر الرعاية الكافية قبل الولادة: يعيق الكشف المبكر عن أي مشاكل في الجنين.
تأخر بدء الرعاية قبل الولادة: يقلل من فرص التدخل المبكر في حال وجود أي مشاكل.
عمر الأم 35 سنة أو أكبر: يزيد من خطر بعض العيوب الخلقية.
وجود الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية غير المعالجة: تسبب تشوهات في الجنين.
المعاناة من الأمراض المنقولة جنسيا: تسبب تشوهات في الجنين.
الإصابة ببعض الأمراض المزمنة مثل السكرى: تزيد من خطر بعض العيوب الخلقية.
الطفرات الوراثية المسببة للاجهاض l حالات الإجهاض لأسباب جينية ووجود عيب فى تكوين الجنين
العيوب الجينية: تسبب تغييرات في بنية الكروموسومات أو الجينات، مما قد يؤدي إلى تشوهات في الدماغ.
الأمراض الوراثية: مثل متلازمة داون ومتلازمة مار فان.
الالتهابات: تسبب تلفا في أنسجة الدماغ أثناء نموه، مثل الحصبة الألمانية وفيروس زيكا.
المواد الضارة: مثل التعرض للإشعاع والمواد الكيميائية.
نقص بعض العناصر الغذائية: مثل حمض الفوليك.
استخدام بعض الأدوية: مثل مضادات الصرع وبعض أدوية علاج السرطان.
الحالات الطبية للأم: مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم.
إصابات الجنين داخل الرحم: مثل سقوط المرأة الحامل.
التعرض لبعض السموم البيئية: مثل الرصاص والزئبق.
لا تؤثر على صحة الأم: يمكن علاجها قبل الولادة أو بعدها دون أي مخاطر على صحة الأم أمثلة: فقر الدم الخلقي، ثقب في الرئتين، الشفة الأرنبية، ثقوب القلب.
لا يمكن للجنين أن يعيش معها: تُشكل خطرًا على حياة الأم أيضًا أمثلة: بعض تشوهات المخ والقلب.
متى يظهر إذا كان الجنين مشوه | ما هو التحليل الذي يكشف تشوهات الجنين
فحص دم الأم: قياس مستويات بعض المواد في الدم مثل ألفا فيتوبروتين (AFP) وهرمون الغدد التناسلية المشيمية البشرية (hCG).
الموجات فوق الصوتية: فحص بنية الجنين وقياس حجمه.
فحص مصل دم الأم: قياس مستويات بعض المواد في الدم مثل ألفا فيتوبروتين (AFP) وبيتا hCG وهرمون البروجسترون غير المنزوم (uPAPP-A).
الموجات فوق الصوتية التقييمية الشاملة: فحص بنية الجنين وقياس حجمه وتحديد أي تشوهات خلقية.
فحص السائل الأمنيوسي: سحب عينة من السائل المحيط بالجنين.
فحص الزغابات المشيمية: أخذ عينة من خلايا المشيمة لفحصها.
تناولي طعاما غنيا بالعناصر الغذائية الأساسية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات.
تأكدي من حصولك على كمية كافية من حمض الفوليك، سواء من خلال النظام الغذائي أو المكملات الغذائية.
تجنبي الأطعمة المصنعة والغنية بالدهون المشبعة والسكري المضاف.
اتبعي تعليمات طبيبك بشأن تناول فيتامينات الحمل، خاصة خلال الثلث الأول من الحمل.
تأكدي من حصولك على كمية كافية من حمض الفوليك والحديد واليود.
يعد التدخين من أهم العوامل التي تزيد من خطر حدوث العيوب الخلقية.
تجنبي شرب الكحول تماما خلال فترة الحمل.
تجنبي التعرض للمواد الكيميائية الضارة مثل المبيدات الحشرية والمواد الطاردة للحشرات.
احرصي على تهوية منزلك بشكل جيد.
السمنة وزيادة الوزن خلال الحمل قد تزيد من خطر حدوث بعض العيوب الخلقية.
استشيري طبيبك لتحديد الوزن المثالي لك خلال فترة الحمل.
قومي بزيارة طبيبك بانتظام خلال فترة الحمل لمتابعة نمو الجنين واكتشاف أي مشاكل مبكرا.
أخبري طبيبك عن أي تاريخ عائلي من العيوب الخلقية.
تخضعي لفحوصات قبل الولادة مثل فحص الموجات فوق الصوتية وفحص الدم للكشف عن أي تشوهات في الجنين.
تأكدي من حصولك على جميع التطعيمات الموصى بها قبل الحمل أو خلاله، مثل تطعيم الحصبة الألمانية.
إذا شعرت بأي أعراض غير طبيعية مثل النزيف المهبلي أو آلام البطن، فاتصلي بطبيبك فورا.