رحلة طويلة خاضها وسم #MeToo لكشف المستور عن مسلسل طويل من الانتهاكات الجنسية المسكوت عنها، ومحطات مهمة بدأت في 2006، ووصلت ذروتها في 2017، لتواجه أزمة ضخمة بعد عام واحد.
في التسلسل الزمني التالي، سنحاول كشف بعض المحطات المهمة التي مر بها خلال الفترة الماضية.
اقرأ أيضًا: هل يغض الغربيون البصر؟
الناشطة تارانا بيرك تستخدم عبارة (مي تو) لأول مرة عبر منصة My Space لدعم ضحايا الاعتداء الجنسي والإساءات والاستغلال
الممثلة أليسا ميلانو تستخدم وسم (مي تو) لإدانة الاعتداء والتحرش الجنسي على خلفية فضيحة هارفي واينستين الجنسية التي وجهتها عشرات النساء لمنتج أفلام هوليوود البارز
وسم (مي تو) يتخطى حدود هوليود ليتصدر مواقع التواصل الاجتماعي في أكثر من 85 دولة حول العالم، ويروج لقصص ترويها نساء عن تعرضهن لاعتداءات جنسية
ظهور وسم #ChurchToo عبر تويتر للمطالبة بوقف الانتهاكات الجنسية في عدد من الكنائس الغربية
مجلة TIME تختار حركة (مي تو) لجائزة شخصية العام
إغلاق نادي الرؤساء في لندن على خلفية فضيحة تحرش بعشرات المضيفات في حفل عشاء خيري للرجال فقط كشفتها صحفية متخفية.
مورجان ستانلي توقف وسيطها دوجلاس جرينبيرج عن العمل بعد اتهام 4 نساء له بالتحرش
فضيحة جنسية تحجب جائزة نوبل للأدب بعد تقدم 18 سيدة ببلاغات عن تعرضهن لحوادث جنسية طرفها زوج إحدى عضوات المنظمة المانحة للجوائز في عقارات تمتلكها الأكاديمية
هارفي واينستين يمثل أمام المحكمة العليا في مانهاتن في تهم تتعلق بالاغتصاب وسوء السلوك الجنسي
الحكومة الأسترالية تفتح تحقيقًا موسعًا وشاملًا حول تعرض النساء للتحرش في أماكن العمل
رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يتعهد بسن تشريع جديد يعدل تصنيف الجنس دون موافقة صريحة إلى الاغتصاب
حركة (مي تو) تواجه أزمة حقيقية بعد تقارير عن دفع قائدتها الممثلة الإيطالية آسيا أرجينتو مبلغ 380 ألف دولار للممثل جيمي بينيت الذي اتهمها بممارسة الجنس معه قبل بلوغ سن الرشد القانوني، وهو ما يصنف جريمة جنسية
القيادية في (مي تو) روز ماكجوان تعلن حصولها على أدلة تؤكد اعتداء أرجينتو على بينيت، وتتعهد بمواصلة الحملة لمساعدة كل النساء اللائي تعرضن لمعاناة.