حين تسمع اسم “الحروب السيبرانية” في جيش ما، ربما يتبادر إلى ذهنك وحدة لا تؤدي مهام قتالية.. تتجسس أو تعترض اتصالات.. لكن بعد 2010 تغير هذا التصنيف. صار الكمبيوتر قادرًا على القتل. وصار الفيروس الكمبيوتري بمثابة لغم شديد الانفجار.
أزمة السلاح السيبراني التخريبي الأكبر أنه متاح للميليشيات والتنظيمات الإرهابية بأقل تكلفة ممكنة. عبر الدارك ويب يمكنها الحصول على شفرات تمكنها من تفجير هدف على بعد آلاف الكيلومترات، ومن خلال الدول الراعية لن تجد مشكلة في الحصول على الدرونز.
وهنا تبدأ مشكلات الدول. أنظمة الدفاع الجوي والتأمين السيبراني التقليدية ستقف عاجزة مهما بلغ تقدمها. مع ذلك، هناك حلول تحت التطوير.
اعرف المزيد عن آخر تقنيات الحرب السيبرانية وأسرع أسلحتها انتشارًا، وتكتيكات التعامل معها في حلقة جديدة من: