إنجازات دولة الإمارات في مجال التعليم تكمن في الاستراتيجية التي تهدف تحسين نظام التعليم الإماراتي خلال خمس سنوات. تتضمن برامج التعلم الذكي، وتعديلات قوانين المعلمين، وتحديث المناهج الدراسية، وتدريس الرياضيات والعلوم باللغة الإنجليزية.
مستلزمات المولود الجديد ومتاجر بيعها في الإمارات l الاستعداد للمستشفى وتجهيز حقيبة الولادة
تهدف إلى تحسين كبير في نظام التعليم خلال 5 سنوات.
تشمل برامج التعلم الذكي، وتطوير طرق التدريس والتعلم.
تحديث المناهج الدراسية، وتدريس الرياضيات والعلوم باللغة الإنجليزية.
إجراء تعديلات قانونية متعلقة بالمعلمين ونظم التراخيص والتقييم.
يهدف إلى ضمان استعداد الطلاب للجامعات العالمية والتنافس في السوق العالمية.
يهدف إلى خلق بيئة تعليمية وثقافية جديدة في المدارس الحكومية.
تشجيع استخدام التكنولوجيا لتعزيز فرص العمل للشباب.
توفير الكمبيوتر والأجهزة اللوحية في جميع المدارس.
توفير الحماية القانونية لحقوقهم من خلال القانون الاتحادي رقم 29 لسنة 2006.
توفير خدمات تعليمية وتعليمية متخصصة.
قطاع التعليم في دولة الإمارات هو واحد من أسرع القطاعات نموًا في المنطقة.
يوجد حوالي 1.03 مليون طالب مسجل في المدارس الحكومية والخاصة للعام الدراسي 2016-2017.
من المتوقع أن يستمر النمو في عدد الطلاب المسجلين في المدارس والجامعات بمعدل 4.1٪ سنويًا في السنوات المقبلة.
ضريبة القيمة المضافة في الإمارات l ما ضريبة القيمة المضافة بالامارات؟ l آخر تعديلات عليها
على مدار السنوات الماضية، وضعت وزارة التربية والتعليم خطة استراتيجية طموحة تهدف إلى بناء نظام تعليمي متميز ينافس على المستوى العالمي ويشمل جميع المراحل العمرية. تهدف هذه الخطة إلى تلبية احتياجات سوق العمل المستقبلية من خلال ضمان جودة مخرجات الوزارة وتقديم خدمات متميزة للمتعاملين من داخل وخارج المؤسسة.
تعتمد الخطة الاستراتيجية على مجموعة من القيم الأساسية التي تُشكل أساسًا للعملية التعليمية، وتشمل هذه القيم:
المواطنة والمسؤولية: غرس روح المواطنة والمسؤولية الاجتماعية لدى الطلاب.
مبادئ وقيم الإسلام: تعزيز القيم الإسلامية النبيلة في نفوس الطلاب.
الالتزام والشفافية: الالتزام بالمبادئ الأخلاقية والمهنية والشفافية في جميع الأعمال.
المشاركة والمساءلة: إشراك جميع فئات المجتمع في العملية التعليمية وتحميل الجميع مسؤولية نتائجها.
التكافؤ والعدالة: ضمان تكافؤ فرص التعليم للجميع دون تمييز.
العلوم والتكنولوجيا والابتكار: التركيز على تعزيز مهارات العلوم والتكنولوجيا والابتكار لدى الطلاب.
حددت الوزارة عددًا من الأهداف الرئيسية التي تسعى لتحقيقها من خلال الخطة الاستراتيجية، وتشمل هذه الأهداف:
ضمان تعليم متكافئ بما في ذلك تعليم ما قبل المدرسة: توفير فرص تعليمية متكافئة للجميع، بما في ذلك تعليم ما قبل المدرسة، لضمان حصول جميع الطلاب على أساس متين للتعلم.
تحقيق كفاءة متميزة للهيئات القيادية والتعليمية: تطوير مهارات وقدرات الهيئات القيادية والتعليمية لضمان تقديم تعليم عالي الجودة.
ضمان جودة وكفاءة وحوكمة الأداء التعليمي المؤسسي: تطبيق معايير الجودة والكفاءة في جميع المؤسسات التعليمية لضمان تحقيق أفضل النتائج.
ضمان بيئات تعليمية آمنة وداعمة ومحفزة: توفير بيئات تعليمية آمنة وداعمة ومحفزة للطلاب لتعزيز التعلم والإبداع.
استقطاب وتأهيل الطلبة للالتحاق بمؤسسات التعليم العالي داخل الدولة وخارجها، وفقًا لاحتياجات سوق العمل: إعداد الطلاب للالتحاق بمؤسسات التعليم العالي داخل الدولة وخارجها، وفقًا لاحتياجات سوق العمل.
تعزيز قدرات البحث العلمي والابتكار وفقًا لمعايير تنافسية عالمية: دعم البحث العلمي والابتكار في المؤسسات التعليمية لضمان مواكبة التطورات العالمية.
ضمان تقديم كافة الخدمات الإدارية وفقًا لمعايير الجودة والكفاءة والشفافية: تقديم خدمات إدارية عالية الجودة والكفاءة والشفافية للمتعاملين.
ترسيخ ثقافة الابتكار في بيئة العمل المؤسسية: تشجيع ثقافة الابتكار والإبداع في جميع مكونات المؤسسة.
ما هي مراكز تدبير لاستقدام الأيدي العاملة إلى الإمارات ؟ l الخدمات التي تقدمها مراكز تدبير
كان التعليم محدودًا للغاية، ويرتكز على التعليم الديني في الكتاتيب.
كما كان عدد المدارس قليلًا جدًا، وتركزت في المدن الرئيسية.
كانت فرص التعليم للبنات محدودة للغاية.
ازداد الاهتمام بالتعليم بشكل كبير، وخصصت الدولة ميزانيات كبيرة لبناء المدارس وتطوير التعليم.
تم إنشاء وزارة التربية والتعليم عام 1972.
تم إنشاء العديد من المدارس الحكومية والخاصة في جميع أنحاء الدولة.
قد توفر التعليم للبنات بشكل متساوٍ مع البنين.
ارتفعت معدلات الالتحاق بالمدارس بشكل ملحوظ.
تم إنشاء العديد من الجامعات والكليات.
تعمل وزارة التربية والتعليم على تطوير نظام التعليم ورفع مستواه ليتوافق مع المعايير العالمية.
تسعى الوزارة إلى تعزيز مهارات الطلاب في مختلف المجالات، بما في ذلك العلوم والتكنولوجيا والابتكار.
تتعاون الوزارة مع مختلف القطاعات في الدولة لتحقيق تطور شامل في التعليم.
تتماشى مبادرات دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال العلوم والتكنولوجيا مع رؤية “نحن الإمارات 2031” التي تهدف إلى تحويل الدولة إلى مركز عالمي للاقتصاد الجديد، وحاضنة للمبتكرين ورواد الأعمال في المستقبل. تسعى الرؤية أيضًا إلى تطوير بيئة داعمة للابتكار بمعايير عالمية تستضيف أفضل المبتكرين ورواد الأعمال، وتدعم البحث والتطوير الرائد في مجال العلوم والتكنولوجيا.
تم إطلاق أجندة الإمارات للعلوم المتقدمة 2031 بهدف تعزيز التقدم العلمي والتكنولوجي في الدولة. تشمل الأجندة مبادرات وخطط لتطوير العلوم المتقدمة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الحيوية، والروبوتات، والطاقة المتجددة، والفضاء، والتكنولوجيا النانوية.
تم إطلاق منصة الإمارات للمختبرات العلمية في عام 2018 بهدف ربط المختبرات في الدولة بالعلماء والخبراء. توفر المنصة للعلماء فرصة الوصول المباشر والسريع إلى أجهزة البحث والمعدات العلمية ذات المستوى العالمي المتواجدة في أنحاء الدولة. تهدف المنصة إلى تعزيز البحث العلمي المحلي ودعم الباحثين والأكاديميين، وتطوير القدرات العلمية والتكنولوجية في الإمارات.
تضم المنصة ست من أكبر المؤسسات البحثية في الإمارات، بما في ذلك مركز محمد بن راشد للفضاء وجامعة خليفة وجامعة الإمارات العربية المتحدة والجامعة الأميركية في الشارقة ودائرة الطاقة في أبوظبي والمركز الدولي للزراعة الملحية (ICBA).
تطبيق حمايتي الإمارات l مزايا التطبيق حمايتي l كيفية التحميل والتسجيل في التطبيق
يُعدّ دعم القيادة الرشيدة أحد أهم العوامل التي ساهمت في تقدم دولة الإمارات العربية المتحدة في المجال العلمي. وحرصت القيادة على توفير بيئة محفزة للابتكار ودعم الأبحاث العلمية والمشاريع الابتكارية.
يُعدّ صندوق محمد بن راشد للابتكار أحد أهم الأدوات التي تم استخدامها لدعم التقدم العلمي في الدولة. حيث تم تخصيص 2 مليار درهم لدعم المشاريع الابتكارية في مختلف القطاعات، بما في ذلك الطاقة المتجددة، والنقل، والصحة، والتعليم، والتكنولوجيا، والمياه، والفضاء.
دعم استراتيجية الإمارات للابتكار وتحقيق رؤية الدولة لتكون واحدة من الدول الرائدة في مجال الابتكار عالميًا.
تعزيز الاقتصاد في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال دعم الحلول المبتكرة.
دعم المبتكرين في جميع القطاعات، مع التركيز على القطاعات الأولوية في استراتيجية الإمارات للابتكار.
جذب المبتكرين إلى دولة الإمارات العربية المتحدة أو دعم المبتكرين الذين يرغبون في جعل الدولة مقرًا لأعمالهم.
مساندة ومساعدة الابتكارات ذات الإمكانات التسويقية العالية.