تأخرت النسخة الرابعة من القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية ست سنوات، لتنعقد في العاصمة اللبنانية بيروت بعد شكوك، وسط تمثيل متواضع للدول الأعضاء.
“بشرة خير”، هكذا وصفها الأمين العام الجامعة الدول العربية في مقال بصحيفة الشرق الأوسط السعودية، بينما يعتبر الأمين العام المساعد، حسام زكي، أن غياب القادة “لا يأخذ من أهمية المواضيع المطروحة”.
أي وفد مشارك برئاسة رئيس حكومة أو وزير، يمثل الدولة، ومشاركته وموافقته على القرارات ملزِم لدولته – حسام زكي
وقال الرئيس اللبناني ميشيل عون إن “العراقيل كانت أقوى” من جهود إزالة أسباب شغور بعض المقاعد.
وأعرب عون عن أسفه “لعدم حضور الإخوة الملوك والرؤساء ولهم ما لهم من عذرٍ لغيابهم”.
منتدى غاز شرق المتوسط.. خبر صغير في الجرائد وتطور كبير في السياسة | س/ج في دقائق