تقارب صيني سعودي في زيارة تشي جينبينغ للرياض.. مبدئيا، اقتراح صيني بإحلال اليوان محل الدولار في مبيعات النفط للصين. هذا تراقبه الولايات المتحدة. أما إيران فتراقب ما يبدو تغيرا في موقف الصين من الجزر الإماراتية المحتلة، ودلالة هذا على موقعها من أولويات الصين في المنطقة.
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

جرب أن تطفي الراوتر وتشغله. ربما ترى تويتر "يفضح تويتر"، ربما ترى نساء إيران يتحدين العمائم، وربما ترى أرفع مسؤول صيني يزور السعودية. الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

حاولت قطر خلال العقود السابقة أن تكون عرابة الاندماج بين اليسار العالمي والإسلامجية، ثم جاء المونديال. هنا ظهر الاختلاف في ملف الحريات، الذي طالما تواري خلف شعارات "الحقوق". وظهر الاختلاف بين الرسالة الناطقة بالإنجليزية، والرسالة الناطقة بالعربية. الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

منذ أيام الحرب الباردة لم يثر مونديال قضايا تخلط الرياضة بالسياسة كما فعل مونديال ٢٠٢٢ في قطر. مباراة مفتوحة بين فريق الصحوة الغربي أو ال woke من جانب وفريق الصحوة الإسلامية، صاحب الأرض، من جانب. فريق "القيم العالمية" وفريق "الخصوصية الثقافية". غربنة المونديال في مقابل أسلمته. صمويل هنتنجتون ريأكتد هاها.

الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

عاد ترامب وأعلن ترشحه لانتخابات 2024، قائلا إنه سينقذ أمريكا، لكن خصوم ترامب هذه المرة ليس الديمقراط وحسب فهناك الأسماء الصاعدة في الحزب الجمهوري.. فهل يفعلها مستر إكس ويعود للبيت الأبيض؟
نعرض لكم العوامل التي ترجح نعم، وتلك التي ترجح لا.

الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

قمة المناخ في شرم الشيخ شهدت مبادرات معنية مباشرة بالمناخ، مثل الشرق الأوسط الأخضر. على هامشها أخبار تغير في المناخ السياسي الإقليمي مثل لقاء جمع وزراء من إسرائيل ودول ناطقة بالعربية لا تربطها بها معاهدات سلام. وتواكب معها تغير في المناخ السياسي سيؤثر على العالم، وهو عودة الجمهوريين إلى أغلبية تجمد إدارة بايدن في العامين المقبلين.
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

إيلون ماسك اشترى تويتر ليزاحم الكبار في نادي عملاقة البيج تك الذين يسيطرون على الانترنت نفسه.. منافس أخر على المقعد الأخير هو مارك زوكربيرج لكن شركته ميتا لم تثبت أقدامها خاصة وهي تتلقى الضربات سواء في البورصة أو على يد أبل
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

فيلم الموسم وكل موسم. العوضي للتعويضات يتدخل لـ "جبر الخواطر".. كتر خيره . لكن هل المشكلة كانت في جبر الخواطر أصلًا؟ هل كانت فعلا مشكلة طبقية؟أم أن هناك أسئلة أكبر نحتاج أن نتناقش حولها؟

نحن البشر نميل غالبًا إلى تبسيط الأشياء إلى أبيض وأسود. لكن، هل ينطبق ذلك على الإدمان؟ هل يمكن الإجابة بتبسيط إن كان مرضًا أم جريمة؟ إن كان المدمن يستحق المستشفى أم السجن؟ الدعم أم الإدانة؟

أعرف ما ستفعله الآن: ستختار أحد الخيارين بأريحية. ولك مبرراتك المنطقية. دعني أقابلك بسؤال أوضح: ماذا لو كان المدمن شريكك في الحياة الأسرية أو الزوجية مثلًا؟

لا تستعجل الرد. سنساعدك على الإجابة في الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع.