حرب التنانين تشتغل في أوكرانيا فتطال ألسنة النار جسر القرم على حدود روسيا، والشرائح الإلكترونية في بكين، وفواتير الوقود في عواصم أوروبا، وفرص حزب بايدن في انتخابات واشنطن، وعلاقات الرياض مع حلفاء تقليديين، وأسعار بنزين سيارتك في القاهرة، وتكلفة مائدة غدائك في الرباط.. لماذا كل هذه الامتدادات؟

الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع عبر الرابط:

سفانتي بابو يفوز بجائزة نوبل عن أبحاث تحديد التسلسل الجيني لإنسان النياندرتال الذي عاش قبل 40000 سنة .. بينما هوموسابيان العصر يصر على أن نظرية التطور سقطت في الغرب، وإن ناقشته قال إنها مجرد نظرية ليست قانونا علميا ولا يمكن اختبارها
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

إرهابي يقتل وآخر يبرر له القتل .. القرضاوي كان أهم فقهاء تبرير الإرهاب.. لعب على حبال الوسطية الإخوانية والميكافيلية السياسية.. ليسلم الأصولي عقله لفقهاء الإرهاب .. والنتيجة القتل بسبب العقيدة .. إنه التطور الطبيعي للإرهاب
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

السعودية تستقبل اليوم الوطني.. هذه المرة بشكل مختلف؛ فحرب أوكرانيا منحتها مفاتيح إضافية، من رفع أسعار النفط وتسريع خطط 2030، إلى إجبار بايدن على "زيارة مذلة" ومعها بوادر "نظام عالمي جديد".

آثار الملك رع مسيس الثاني تظهر في إسرائيل في ما قد يكون مؤشر نفي جديد لرواية "فرعون موسى" إياها. بينما يهاجم "اللي مش إخوان بس بيحترموهم" المصري محمد صلاح.. لماذا؟! لأنه "مش شبههم".. أو بمعنى آخر "مش محمد أبو تريكة.

ما علاقة هذه بتلك؟ الهوية المصرية في مواجهة هويات أخرى.

لا مانع من الحرية. من حقك أن تعيش حرا. اعتقد ما تشاء. ارتدي من الملابس ما تشاء. وخد الثقيلة: كل ما تشاء.. شا الله ما حد حوش.. المهم: أن تحبس كل ذلك في نفسك. سهلة وبسيطة؟! كملوا بنفس النمط..

الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع

هل الرجال قوامون على النساء؟ هل النساء قوامات على الرجال؟ ترند #الست_مش_ملزمة كان صادقًا:

في مجتمعاتنا، لا الرجل ولا المرأة يملكان من أمرهما في حقيقة الأمر شيئًا. لا مجال للأولويات الفردية هنا، بل هو حكم "المجتمع" الذي يملك "من بيدهم الفتوى" الحق الحصري في إدارة تفاصيل مأكله ومشربه وتفكيره و"أعزكم الله".. وحتى رضاعة أطفاله.

تعيد #ميدوسا سرد حكاية لعنة ربما يمتد عمرها لـ 2,500 عام تقريبًا. بدأت باغتصاب برره معاصروه بـ "مش شايفين كانت لابسة إيه، ما الإله بوسيدون معذور بردوا" ثم عوقبت الضحية.

لكن السؤال منطقي: لماذا إعادة إحياء الأسطورة الآن؟ ولماذا تعيد الضحايا تذكر مآسيهن علنًا بعد مرور سنوات على حدوثها؟

ستجدون الإجابات في الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع