من شمال فرنسا، ظهر الطفل إيمانويل ماكرون.. وجد نفسه في صداقة الأكبر سنًا.
عندما وصل 15 عامًا، شارك في مسرحية مدرسية غيرت مسار حياته؛ ليس بسبب دوره كفزاعة حقل، بل بلقائه بمدرسته بريجيت ترونيو.. أحبها وأحبته، في تحدٍ لقوانين حماية الطفل، وصراع مع عائلتيهما.. إلى أن تزوجها فعلًا حين وصل عمره إلى 29 عامًا.
كسر قواعد عائلته مجددًا في اختيار مجال عمله.. كلهم أطباء، لكنه تخصص في الفلسفة، ثم عمل في القطاع المصرفي.. قبل أن يدخل الصراع السياسي منذ تعيينه كوزير للاقتصاد 2014، ليصبح في 2017 أصغر رئيس جمهورية في تاريخ فرنسا.
كيف قادت عقليته الإدارية حياته ودفتعه لأغرب القرارات؟
كيف صنع التيار الثالث في فرنسا؟
مها الريس تروي عن أغرب محطات حياة إيمانويل ماكرون عبر: