بينما تنص آيات الطلاق في القرآن على الإشهاد بنص “وأشهدوا ذوي عدل منكم” سارت المذاهب الفقهية إلى إنزال الأمر على الاستحباب لا الوجوب، وإلى إيقاع الطلاق بأي شكل وقع، في ظروف سياسة صيغ في سياقها فقه الطلاق.
لماذا لا يفتح شيخ الأزهر باب الاجتهاد في المسألة حاليا بعدما تغيرت الظروف؟! الباحث هاني عمارة مع محمد شوشة في فيديوكاست دقائق.