مع المؤرخ المصري الدكتور «شريف يونس»، فرصة للسؤال عن العلاقة بين مفاهيم تظهر في أغلب حديثنا: التقدم الغربي .. الهوية السياسية .. التفكير الديني، وهو صاحب باع كبير في قصية التقدم والهوية الوطنية خصوصًا.
أسئلة من نوع: هل التفكير الأخروي ملازم لتفكير المسلمين؟
لماذا فشلت بعض المحاولات التقدمية في التجربة المصرية؟ هل الصعود الحالي للتيارات القومية على السوشيال ميديا علامة انتعاش للهوية المصرية؟
كيف يمكن أن نحدد الهوية المصرية في الأساس في سياق هدف التقدم؟
هل هناك أيديولوجية أو أيديولوجيات محددة تعمل كشرط للتقدم؟ هل التقدم مسألة نخبة أم قضية شعب؟