فتاة أمريكية انفصل والداها في الرابعة من عمرها، وتولى جدها وجدتها تربيها حيث تعرضت للاغتصاب على يد شقيق جدها، وحينما حملت منه طردت من المنزل.
اضطرت إيلين للعمل في الدعارة لكسب قوت يومها، لكنها أضمرت في نفسها كراهيةً عميقة للبشر.
خلال عامٍ واحد، قتلت إيلين 6 رجال عبر إطلاق النار عليهم.
عند إلقاء القبض عليها، ادّعت أنها قتلتهم دفاعًا عن نفسها بسبب تعرضها للضرب والاغتصاب منهم، لكنها تراجعت عن الادعاء فيما بعد.
حُكم على وورنوس بالإعدام 1992، وعرض قصتها فيلم "الوحش"، ولعبت دورها الممثلة شارليز ثيرون.
عُرفت بِاسم "الأرملة السوداء"، بعد قتلها لزوجها عبر تسميمه بالزرنيخ، كما قتلت ابنها المصاب بالشلل النصفي، للانفراد بقيمة تأمينات زوجها والمقدرة بـ240 ألف دولار.
لم تكتفِ جودي بذلك، بل حاولت قتل خطيبها السابق عن طريق سيارة مفخخة.
وبالرغم من عدم اعتراف بوينوانو بمسؤوليتها عن أي عملية قتل، صدر حُكم بإعدامها 1998.
صارت أول امرأة تُعدم في ولاية فلوريدا منذ 1848.
في ثلاثينيات القرن الماضي، نالت شعبية هائلة في اليابان، بعدما أدينت بخنق عشيقها حتى الموت.
لم يكن هذا سبب تسليط الضوء على قضيتها، السبب كان عثور رجال الشرطة على قضيب العشيق بصحبة سادا أبه.
عندما سُئلت عن سبب ذلك، قالت: "لم أستطع أخذ رأسه أو جسده معي، وكنت أرغب في الجزء الذي أعاد لي أكثر الذكريات حيوية".
حُكم على "أبه"، بالسجن 6 سنوات، وأفرج عنها 1941،
عاشت بقية حياتها كراهبة بوذية.
ممرضة عاشت في إنجلترا خلال العصر الفيكتوري. بسبب ضعف راتبها عملت في ملجأ لرعاية الأطفال غير الشرعيين.
رغم تلقيها راتبين فإن حاجتها للمال لم تنقطع، فقرّرت قتل الأطفال واحدًا تلو الآخر والاستيلاء على الأموال التي تُرسل لرعايتهم.
أدينت أميليا داير بقتل طفل واحد في البداية، وحكم عليها بالإعدام شنقا 1896، وبعد تنفيذ الحكم تأكد تورطها في قتل ستة آخرين.
وتشير التقديرات أنها قد تكون مسؤولة عن مقتل 400 طفل اختفوا في تلك الفترة.
صدمت قضية داير المجتمع البريطاني، ودفعته لسنِّ قوانين شديدة الصرامة لرقابة ملاجئ الأطفال.
هي أول امرأة يُنفذ عليها حُكم بالإعدام في تاريخ الولايات المتحدة.
استضاف منزلها في ولاية ماريلاند اجتماعات الممثل الأمريكي جون ويلكس بوث وأصدقائه خلال تخطيطهم لقتل الرئيس الأمريكي إبراهام لينكولن.
بعد نجاح المخطط، قبضت الشرطة على جون وعصابته، ومن ضمنهم ماري
أدينت ماري بتهمة إخفاء الأسلحة المستخدمة في عملية القتل، وحُكم عليها بالإعدام في 7 يوليو 1865.
زعيمة لعصابة "كامورا" في مدينة نابولي الإيطالية.
أدارت ماريا عصابتها بقبضة من حديد، وبنت إمبراطورية قامت على استعباد الفتيات واستخدامهن في أغراض الدعارة،
كما تاجرت في المخدرات على نطاقٍ واسع.
في 1999م، بدأت هذه الإمبراطورية في الانهيار، بعدما اندلعت حرب بينها وبين إحدى العصابات على أماكن النفوذ.
استخدمت السيارات المفخخة في تلك الحرب، ومات بسببها 100 شخص في أنحاء نابولي.
عندما تدخّلت الشرطة لفضِّ هذا الاشتباك، وحاولت القبض على ماري أمرت بقصف مكتب المدعي العام.
رغم بذل جهود مضنية من قِبَل الشرطة، لم تتمكن من القبض عليها إلا عام 2001م.
عاشت تلك المرأة المكسيكية حياة قاسية بعد أن باعتها والدتها مدمنة الكحول، وهي بعد في الـ12 من عُمرها، لرجل اغتصبها. وكان المقابل تزويد الأم بالخمر.
لم تقرّر خوانا الانتقام من أمها وحسب، وإنما من كل سيدة فوق الـ60 عامًا.
استغلّت عملها كممرضة للادعاء بمساعدة الضحايا على أخذ علاجهن، ثم قتلهن داخل البيوت.
أدينت خوانا قي قتل 16 سيدة عجوز في أنحاء مدينة مكسيكو سيتي.
صُنفت واحدة من أكثر القاتلات المتسلسلات خطورة في تاريخ المكسيك.
عقب ضبطها حُكم عليها بالسجن 759 عامًا، ولا تزال في السجن.