التعرق الشديد للنساء هو حالة تصبح فيها الغدد العرقية في الجسم نشطة بشكل مفرط، مما يؤدي إلى إفراز العرق بشكل زائد عن الحاجة وقد يكون هذا الأمر مزعجاً ومحرجاً، خاصة للنساء.
نقص الكالسيوم عند النساء l أعراض نقص الكالسيوم عند النساء l علاج نقص الكالسيوم عند النساء
إفراز العرق بشكل مبالغ فيه، المعروف أيضا باسم فرط التعرق، هو حالة تفرز فيها منطقة معينة من الجسم أو كامل الجسم كميات كبيرة من العرق، حتى في ظروف طبيعية لا تستدعي ذلك، مثل عدم ارتفاع حرارة الجسم أو عدم ممارسة الرياضة. يحدث إفراز العرق بشكل مبالغ فيه بشكل رئيسي في منطقة اليدين أو القدمين.
يحدث هذا النوع من إفراز العرق بشكل مبالغ فيه في اليدين، والقدمين، والوجه، والرأس، وتحت الإبط.
عادة ما يبدأ في الطفولة.
قد يكون له تاريخ عائلي.
هو إفراز العرق الناتج عن حالة طبية أو كأثر جانبي لبعض الأدوية.
يبدأ بشكل عام في مرحلة البلوغ.
قد يتعرق الشخص في جميع أنحاء جسمه أو في منطقة واحدة فقط.
قد يتعرق أيضاً أثناء النوم.
أصناف الزعتر واستخداماته وأهميته | فوائد الزعتر للرجال والنساء | نصائح لتجنب الآثار الجانبية
الهبات الساخنة هي أحد أعراض انقطاع الطمث، وتعتبر سببًا شائعًا لالتعرق الليلي عند النساء، خاصةً في فترة ما قبل انقطاع الطمث. تسبب الهبات الساخنة ارتفاع مفاجئ في حرارة الجسم، مما يؤدي إلى زيادة إفراز العرق كطريقة لتبريد الجسم. يمكن أن تبدأ الهبات الساخنة قبل انقطاع الطمث الفعلي بعدة سنوات.
من الأسباب الشائعة للتعرق الشديد، خاصة في الليل.
تؤدي التغييرات الهرمونية إلى إرسال إشارات خاطئة للدماغ تفيد بارتفاع حرارة الجسم.
يزيد من إنتاج هرمون الثايروكسين، مما يؤدي إلى زيادة معدل الأيض والتعرق الشديد.
تسارع دقات القلب.
القلق والعصبية.
فقدان الوزن دون اتباع حمية.
مشكلات بالنوم.
اهتزاز أو رجفة باليدين.
يؤدي انخفاض مستويات السكر بالدم إلى التعرق الشديد.
من المهم معالجة انخفاض مستوى السكر بالدم لتجنب مضاعفات خطيرة.
تؤدي التغييرات الهرمونية وزيادة الوزن وارتفاع معدل الأيض إلى التعرق الشديد.
يزيد الوزن الزائد من الضغط على الجسم، مما قد يؤدي إلى التعرق الشديد.
قد يكون التعرق الشديد أحد أعراضها الجانبية، مثل:
بعض المضادات الحيوية.
الأدوية المضادة للفيروسات.
المسكنات.
الهرمونات.
مضادات الاكتئاب.
أدوية العلاج الكيميائي.
أدوية الزهايمر.
ينشط القلق الشديد الغدد المسؤولة عن التعرق في الجسم.
يؤدي ذلك إلى إفراز العرق بشكل مبالغ فيه.
قد تؤدي بعض الأطعمة إلى التعرق الشديد، مثل:
القهوة.
الأطعمة الحارة.
زبدة الفستق.
الأطعمة الغنية بحامض الستريك.
إصابات الحبل الشوكي.
أمراض الرئة.
مرض باركنسون.
أمراض القلب.
رطوبة راحة اليد.
رطوبة باطن القدمين.
التعرق الملحوظ الذي يمتص من خلال الملابس.
مشاكل جلدية مزعجة ومؤلمة، مثل:
الالتهابات الفطرية.
الالتهابات البكتيرية.
الانسحاب الاجتماعي، مما قد يؤدي إلى:
الاكتئاب.
كثرة القلق بشأن رائحة الجسم.
فحوصات لتحديد سبب إفراز العرق بشكل مبالغ فيه:
يتم وضع مسحوق يتغير لونه عند وجود فرط في التعرق.
يتم وضع ورقة خاصة على الجلد ليلتصق فيها العرق ويتم حساب وزنها.
يتم وضع اليود على المنطقة المتعرقة، ثم يتم رش النشا.
إذا تحول النشا إلى اللون الأزرق الداكن، فهذا يعني وجود إفراز مبالغ فيه للعرق.
كثرة التبول | أسباب كثرة التبول بدون شرب الماء عند النساء وطرق العلاج
بعد التعرف على أسباب إفراز العرق بشكل مبالغ فيه عند النساء، إليك بعض طرق العلاج:
الأدوية المضادة للكولين: تقلل من إفراز العرق.
حقن البوتوكس تحت الإبط: تمنع عمل الغدد العرقية مؤقتا.
مضادات التعرق القوية: تحتوي على نسبة عالية من الألومنيوم.
الحفاظ على مستويات السكر في الدم: مهم لمرضى السكري.
خسارة الوزن الزائد: يقلل من الضغط على الجسم.
ممارسة الرياضة بانتظام: تحسن من صحة الجسم.
شرب الماء: يحافظ على رطوبة الجسم.
تجنب الأطعمة الحارة والمبهرة: تحفز إفراز العرق.
بعد التعرف على أسباب إفراز العرق بشكل مبالغ فيه عند النساء، إليك بعض الحالات التي تستوجب استشارة الطبيب:
التعرق مع فقدان الوزن بشكل ملحوظ: قد يشير إلى وجود مشكلة صحية أساسية.
اولاً التعرق الليلي: من الأعراض الشائعة لبعض الحالات الطبية.
ثانياً التعرق مع أعراض أخرى: مثل ارتفاع الحرارة، وألم الصدر، وانقطاع النفس، وتسارع دقات القلب.
اولاً التعرق المفاجئ: خاصة مع أعراض أخرى مثل الحمى أو القشعريرة.
ثانياً التعرق الشديد الذي يمنع ممارسة الأنشطة اليومية: مثل العمل أو النوم.
ثالثاً التعرق الذي يسبب شعورا بالقلق أو الإحراج: يؤثر على حياتك الاجتماعية.
الاستحمام اليومي: يحافظ على نظافة الجسم ويقلل من البكتيريا.
الانتظار بين الاستحمام وارتداء الملابس: يساعد الجسم على الجفاف والبرودة.
ارتداء ملابس فضفاضة: تسمح بمرور الهواء وتقلل من التعرق.
إزالة شعر الإبط: يقلل من الرطوبة ويساعد على نظافة المنطقة.
مضادات التعرق: تقلل من إفراز العرق.
حقن البوتوكس: تمنع عمل الغدد العرقية مؤقتا.
الجراحة: تزيل الغدد العرقية بشكل دائم.
تجنب محفزات التعرق: الكافيين، التدخين، الأطعمة الحارة.
الحفاظ على وزن صحي: يقلل من الضغط على الجسم.
التحكم بالتوتر: يقلل من إفراز العرق.
استشارة الطبيب ضرورية لتحديد السبب والعلاج المناسب.
الكحول.
التدخين.
الكافيين.
المخدرات.
تقلل من التوتر.
تحسن من جودة النوم.
ارتداء ملابس فضفاضة وخفيفة:
تسمح بمرور الهواء.
تحافظ على برودة الجسم.
يقلل من الشعور بالحرارة.
ينعش الجسم.
يقلل من إفراز العرق.
خفض درجة حرارة الغرفة:
يساعد على النوم المريح.
يحافظ على رطوبة الجسم.
يقلل من الشعور بالحرارة.
يحافظ على وزن صحي.
يقلل من إفراز العرق.
يقلل من التعرض للتدخين السلبي.
يحافظ على صحة الجهاز التنفسي.
تحفز إفراز العرق.
يقلل من الضغط على الجسم.
يساعد على النوم المريح.
يقلل من التوتر.
استخدام تكييف الهواء أو المروحة: يحافظ على برودة الغرفة.
عدم تناول الطعام قبل النوم: يقلل من الشعور بالحرارة.
تجنب الكحول، والكافيين، والأطعمة الحارة: تحفز إفراز العرق.
اتباع نظام غذائي صحي: يقلل من الوزن الزائد.
ممارسة الرياضة بانتظام: تحسن من جودة النوم.
الحفاظ على وزن صحي: يقلل من الضغط على الجسم.
شرب الماء بكثرة: يحافظ على رطوبة الجسم.
استخدام مضاد التعرق: يقلل من إفراز العرق.ِ