تابعاً لهذا فقد فرضت السلطات حظر تجوّل في مدينة فولوس التي يبلغ تعداد سكانها 140 ألف نسمة لكن مع وصول العاصفة “إلياس” إلى اليابسة، فقد تم إخلاء القرى المحيطة بهذه المدينة.