حماية البشرة من كلور المسابح وهذا لانها قد تتضرر بسبب أن الكلور يسبب الجفاف بسبب وجود المطهرات ومواد التعقيم التي توضع في حمامات السباحة وأحواض المياه والتي منها الكلور وهو يؤدي لشحوب الجلد والجفاف لانه يقوم بامتصاص الماء من داخل الجسم.
ترطيب البشرة من قبل النزول إلى المسبح وهذا يقل من درجة امتصاص الجلد للكلور، فيعتبر الاستحمام من قبل السباحة يحمي من قبل امتصاص المواد الكيميائية المضرة بالجسم.
تصبغات الوجه والبشرة l ما سبب ظهور تصبغات الوجه ؟ وما هي طرق التخلص منها بشكل فعال ؟
تطبيق واقي السباحة الذي يطبق فوق البشرة: من قبل الذهاب لحمام السباحة مباشرة، يجب أن يطبق غسول الجسم على هذا النوع البشرة، حيث أنه كا يعمل كعنصر وقائي عن طريق تكوين طبقة خارجية على الجلد تحد من امتصاص الكلور.
استعمال بعض من أنواع الزيوت: يساهم تطبيق بعض أنواع الزيوت الطبيعية على وقاية وحماية السطح الخارجي من الجلد، ولا يتأثر الجلد بمادة الكلور التي في أحواض السباحة، ومن أشهر الزيوت العطرية التي يمكن تطبيقها هي كل من زيت الزيتون، أو زيت جوز الهند، أو أي زيت الأطفال.
يجب الاستحمام قبل التوجه إلى المسبح: أن القيام بترطيب الجسم قبل التوجه إلى المسبح من النصائح الهامة، حيث أن جفاف الجلد يساهم في امتصاص الكلور بصورة سريعة، كما من الممكن للكلور، ومياه التبييض أن تصل حتى طبقات عميقة داخل الجلد، مما يؤدي لحدوث أضرار يصعب زوالها مع الوقت، لذلك فإن الاستحمام قبل الذهاب للمسبح يساهم في منع أن يحدث هذا، والحد من جفاف الجلد من خلال الكلور.
إضافة فيتامين ج إلى النظام الغذائي بصورة مستمرة: فيتامين سي هو من أهم وأشهر مضادات الأكسدة، وهي من أفضل الطرق لحماية البشرة، من الاضرار التي قد تحدث للجسم نتيجة للتعرض للأشعة فوق البنفسجية، كما أن له أيضا دور فعال في الحد من تغير لون البشرة بسبب أشعة الشمس ويتم هذا عن طريق القيام بتثبيط عمل إنزيم التيروزيناز وهو الذي يقوم بإنتاج مادة الميلانين داخل الجلد.
يجب أن يتم ترطيب الجسم باستمرار: فأن إبقاء الجسم رطب من خلال تناول شرب كميات كثير من الماء، أمر ضروري من أجل فائدة البشرة وللحصول على درجة عالية من المرونة، والابتعاد عن إصابتها بالخشونة أو بالجفاف. لذا يستلزم على الأشخاص الذين يقومون بالذهاب للسباحة أن يعتادون على شرب كميات كبيرة من الماء حتى يتم الحفاظ على صحة البشرة. كما أن ترطيب الجسم بشكل عميق يقلل من تأثير الكلور عليها، كذلك تعمل على طرد شتى أنواع السموم من الجسم.
واقي الشمس من أهم ما يساعد في حماية البشرة من كلور المسابح: فأن واقي الشمس يقوم بعمل علاف أو طبقة واقية فوق الجلد تحد من وصول الماء للداخل. كذلك يقوم الواقي بحماية البشرة بصورة مباشرة من خلال الأشعة فوق البنفسجية سواء الطويلة أو المتوسطة في التردد أثناء السباحة، لذا أفضل توقيت ليتم تطبيق أو استخدام واقي الشمس هو من قبل 15 أو 20 دقيقة على الأقل من النزول إلى المسبح.
تجفف الجسم برقة بعد الخروج من المسبح: فأن القيام بالتجفيف القاسي للبشرة من خلال المنشفة قد يكون سلبي على صحة الجلد ويمكن أيضا أن يتسبب في إزالة غلاف الترطيب المتواجد فوق سطح الجلد، فأن قوة الاحتكاك قد تتسبب في تهيج الجلد.
القيام دوماً بترطيب الشفاه: قد يتسبب الكلور في إضرار الطبقة الخارجية من الجد في كل الجسم وحتى الشفاه. فمن الممكن أن يتسبب السباحة والبقاء لساعات طويلة في حمام السباحة إلى حدوث جفاف وتشقق للشفاه. فأفضل حل هو تطبيق مرطب لجلد الشفاه قبل الذهاب إلى المسبح.
أفضل سيروم فيتامين سي للوجة l أشهر فوائد يقدمها فيتامين سي لتبييض البشرة ومضاد للتجاعيد
الذهاب لجلسات التقشير: يتم القيام بجلسات التقشير بصورة مستمرة ومنتظمة، فهذا يساهك في التخلص من طبقات الجلد الميت التي تتسبب في تصبغ الجلد، وتغير لونه، فمن الممكن أن الجلسات تساهم في الحد من أسمرار البشرة أو بهاتنها.
الأشخاص الذين يقوموب بالتريض باستمرار في السباحة بصورة مستمرة، فأن تطبيق المقشرات الكيميائية التي فيها أحماض الهيدروكسي، من الاختيارات المميزة والمثالية الأمثل بسبب سرعة تأثيرها وللتخلص من الجلد الميت.
الحرص على السباحة في المسابح الداخلية: تعتبر أغلب المسابح الداخلية المغلقة غير مهوية بشكل جيد، فتحتبس الغازات والمواد الكيميائية، وهذا يتسبب في رفع احتمال العدوى والإصابة بالامراض الجلدية.
بالنسبة لمن يقوموا بالسباحة بانتظام واستمرار وتتعرض أجسامهم للكلور في مسابح الماء لفترات طويلة من الوقت، يصابون بجفاف البشرة أو الإصابة بالالتهاب الذي يكون معه حكة.
قد يحدث هذا بسبب أن الكلور يقوم بالتخلص من الزيوت الطبيعية التي على سطح الجلد، وهذا يقوم بالتخلص من الحاجز الواقي الطبيعي الذي للبشرة.
يجرد الكلور الجشم من شتى أنواع الزيوت الطبيعية سواؤ فسي الجسم أو في الشعر، وهذا بدوره يؤثر بشكل سلبي على الشعر وقد يصيبه بالجفاف، كذلك من الممكن أن يتغير لون الشعر، مع ظهور إلتهاب في فروة الرأس وحدوث حكة.
لذا يستلزم غسيل الشعر بالماء جيداً من قبل النزول في المسبح وهذا للحد من امتصاص كميات ضخمة من الماء المليئة بالكلور.
خلال السباحة في مسبح مليء بالكلور قد يضر بالعين كما قد يؤدي إلى جفاف دموع العين وهي التي تغلف سطح العين، والتي لها دور فعال في الحفاظ على ترطيب العين لتبقى ناعمة، وصافية.
كما لا يمكن السباحة مع إرتداء العدسات اللاصقة، وهذا للحد من فرض إصابة العين بالبكتريا أو الفطريات كما يمكن ممارسة هذه الرياضة عن طريق ارتداء النظارات الواقية.
كيف اعرف نوع بشرتي | الفرق بين البشرة الدهنية والمختلطة
يستلزم أن يتم إرتداء نظارات الوقاية مناسبة للوجه ونكون مريحة للعين حتى لا يتم دخول الماء إلى داخل العين.
أن يكون لباس السباحة مصنع من مواد ذات جودة عالية يمكنها أن تقدم حماية جيدة للجسم والحد من تأثير الماء المباشر في الجسم.
لبس قبعات السباحة وهي التي تصنع من مادة اللاتكس أو السيليكون وهذا لحماية الشعر من التلف.
القيام باستخدام سدادات الأنف والأذن لعدم دخول الماء لهما خلال السباحة.
يمكن الاحماء البسيط من خلال التمارين الرياضية البسيطة التي تقوم بعملية بسط للعضلات قبل البداية في السباحة.
التأكد من عمق المسبح قبل البداية في السباحة وهذا لتجنب أي إصابة.
الاستحمام بالماء الفاتر أو البارد بعد الخروج من المسبح، وعدم استعمال الماء الساخن لعدم التعرض لجفاف البشرة.
يفضل استخدام صابون فيه نسبة معتدلة من الزيوت حتى يكون رقيق على البشرة.
الرطب عند استعمال المنشفة للتجفيف وعدم استعمال طريقة الفرك لعدم حدوث أي التهاب الجلد.
الترطيب العميق فور الخروج من المسبح من خلال استخدام المرطبات المناسبة للبشرة.