4 سيناريوهات كانت مستبعدة تمامًا.. أحدها قد يحسم الانتخابات الأمريكية 2020 | س/ج في دقائق

4 سيناريوهات كانت مستبعدة تمامًا.. أحدها قد يحسم الانتخابات الأمريكية 2020 | س/ج في دقائق

5 Nov 2020
الولايات المتحدة
رابط مختصر
للمشاركة لـ فيسبوك
حجم الخط
## تنويه: السيناريوهات التالية متعلقة بعوامل بينها: فشل ترامب في الوصول إلى ٢٧٠ صوتا – أن تصل أصوات بايدن إلى عتبة 270 صوتًا – رفض دونالد ترامب الاعتراف بالهزيمة – تمسك الحزب الجمهوري بفرص ترامب – إطالة أمد المعارك القضائية لـ 31 يومًا على الأقل. 

حتى 3 نوفمبر، كانت كل نماذج التنبؤ تجمع على أن مرشح الديمقراط جو بايدن سيحسم الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 دون أي مشكلات.

كان السيناريو الأقرب أنه سيحسم ما يكفي من الولايات المتأرجحة بسهولة، ليتخطى عتبة الـ 270 صوتًا المطلوبة في المجمع الانتخابي بأريحية، ليعلن فوزه صباح اليوم التالي، أو بعد أيام على أقصى تقدير.

لكن سيناريو يوم الانتخاب هذه المرة كان معقدًا بالدرجة التي استدعت كل السيناريوهات الأكثر تعقيدًا. جو بايدن على وشك حسم الانتخابات بالوصول إلى 270 صوتًا بالتمام.

فماذا يعني ذلك؟

وما السيناريوهات البديلة؟

وهل يملك ترامب أي فرصة حقيقية للبقاء في البيت الأبيض؟

س/ج في دقائق



السيناريو الأول: المعارك القضائية

لماذا وصلت الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 إلى ساحات المحاكم؟

السباقات الانتخابية في ولايات حاسمة، مثل أريزونا وجورجيا ونيفادا ونورث كارولينا وبنسلفانيا كانت متقاربة للغاية. وفي معظم الحالات، كانت بطاقات التصويت الغيابي / التصويت البريدي “التي تميل عادة للديمقراط” حاسمة في تحديد النتائج.

حملة ترامب رفعت أكثر من 300 دعوى قضائية في مختلف الولايات. أساسها أنه لا أساس لاستقبال بطاقات التصويت الغيابي / التصويت البريدي بعد إغلاق صناديق الاقتراع في 3 نوفمبر، وأن بعض الإجراءات التي أقرتها محاكم الولايات في اللحظات الأخيرة قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020، بتمديد الموعد النهائي لتلقي البطاقات، غير دستورية؛ باعتبار أن القرارات المتعلقة بآليات التصويت مسؤولية المجالس التشريعية المحلية، وليس حكام الولايات أو مسؤوليها التنفيذيين، بحسب مدير الحملة جاستن كلارك.

معركة ما بعد التصويت | لماذا لن تنتهي الانتخابات الأمريكية في ٣ نوفمبر؟ | س/ج في دقائق


على أي أساس تعتمد دعاوى حملة ترامب؟

تعتمد حملة ترامب على ما يعرف بـ “مبدأ بورسيل” ومفاده أن المحاكم الفيدرالية بشكل عام “لا ينبغي أن تغير قواعد انتخابات الولاية في الفترة القريبة من الانتخابات” باعتبار أنها “تمثل خطرًا لإرباك الناخبين”.

وتركت المحكمة العليا الفيدرالية قرارات محاكم الولايات سارية المفعول، لكن قضاتها المحافظين وعدوا بإعادة النظر في أي قرار يكون حاسمًا لمصير الانتخابات.


هل لتدخل المحكمة العليا سوابق تاريخية؟

الطعون الانتخابية في محاكم الولايات ليست جديدة، وأحيانًا بلا أساس، وغالبًا ما يكون لها تأثير ضئيل في النهاية.

ولم تدخل المحكمة العليا تاريخيًا في قضايا الطعون الانتخابية إلا مرتين عامي 1867 و2000. لكن تدخلها كان حاسمًا في المرة الأخيرة، حيث سلمت سلسلة الطعون بشأن إجراءات التصويت في فلوريدا البيت الأبيض إلى جورج دبليو بوش.


وهل يمكن أن تغير النتائج هذه المرة؟

الأستاذ المساعد في جامعة أوكلاند تيم كونر يقول إن ترامب “ينفذ خطة طويلة الأمد” سعيًا لإيصال الدعاوى في النهاية إلى المحكمة العليا التي تميل كفتها لصالحه بـ 6 إلى 3.

المحكمة العليا هي محكمة الاستئناف النهائية في الولايات المتحدة، ولها سلطة تقديرية بشأن القضايا التي يجب أن تنظر فيها، وتتعلق إلى حد كبير بالطعون في القضايا التي تنظر فيها المحاكم الأدنى بشأن الدستور والقوانين الفيدرالية.

هذا يعني أن الإجراءات ستمر أولًا في محاكم الولايات باختلاف درجاتها، قبل أن تصل إلى المحكمة العليا في النهاية.

لكن كونر يقول إن قاضي المحكمة العليا بريت كافانو خصوصًا يميل للاعتداد بحجج ترامب بضرورة تدخل المحكمة لـ “تجنب الفوضي وفصح شكوك مخالفات التصويت البريدي الذي وصل بعد يوم الانتخابات”، في معركة قد تمتد لأشهر، وقد ينتصر فيها ترامب إن تمسكت المحكمة العليا للتفسير القاضي بأحقية كونجرس الولايات حصرًا باتخاذ القرارات الخاصة بآليات التصويت.

أحدها مطابق لمسرحية الزعيم.. 10 أفلام تؤهلك لموقعة الانتخابات الأمريكية | حاتم منصور


كيف تعاملت حملة بايدن مع المعركة القضائية؟

حملة بايدن تجادل بأن طلبات حملة ترامب “بائسة ومثيرة للشفقة”. لكنها أطلقت ما وصفته بـ “صندوق القتال” والمصمم لتمويل المعارك القضائية بخصوص الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020.

مدير الحملة جين أومالي ديلون أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى مؤيدي نائب الرئيس السابق يحثهم على التبرع لتمويل معركة قانونية “قد تمتد لأسابيع”.


متى تنتهي المعارك القانونية؟

من غير الواضح متى ستتخذ المحاكم الأمريكية قرارات نهائية في هذه المعارك القانونية.

 لكن  السيناريو الأسوأ سيحدث كلما طال أمد المعارك القضائية مع اقتراب موعد انعقاد المجمع الانتخابي.

في حالة فلوريدا 2000، استمرت المعارك لـ 35 يومًا من الطعون القانونية وإعادة الفرز يدويًا. هذا ينقلنا مباشرة إلى السيناريو الثاني.

الدولة العميقة ضد ترامب في الولايات المتحدة.. الأكذوبة الحقيقية | محمد زكي الشيمي



السيناريو الثاني: مجالس الولايات

قد تلعب المجالس التشريعية المحلية دورًا في انتخابات 2020. كيف؟

بحلول 8 ديسمبر، يتعين على المسؤولين التنفيذيين في كل ولاية إرسال “شهادة” بأعضاء المجمع الانتخابي في ولايتهم إلى أمين المحفوظات الأمريكية.

لكن وفقًا لسيناريوهات مختلفة، قد تندلع نزاعات في الولايات التي تنقسم فيها السلطة بين الحزبين.

وتشير التقارير الأخيرة إلى أن حملة ترامب تدرس مطالبة بعض الهيئات التشريعية ذات الأغلبية الجمهورية بتغيير الممارسة الحالية في اختيار مندوبي الهيئة الانتخابية، واختيار ناخبي ترامب الرئاسيين، بغض النظر عن المرشح الذي يفضله ناخبو الولايات بالفعل.


هل للسيناريو سوابق تاريخية؟

منذ 1876، لم يختر أي مجلس تشريعي محلي الناخبين الرئاسيين بمفرده..ولم يعين أي مجلس تشريعي على الإطلاق قائمة ناخبين مؤيدين لمرشح خسر التصويت الشعبي للولاية.

لكن الاحتمال كاد يتحقق في 2000، عندما اقتربت الأغلبية الجمهورية في المجلس التشريعي لولاية فلوريدا من تعيين قائمة ناخبين موالين لجورج دبليو بوش، متمسكة بما وصفته “سلطة المجالس التشريعية المحلية الواسعة لاختيار أعضاء المجمع الانتخابي”.

وتمسك رئيسا غرفتي الكونجرس في فلوريدا حينها توم فيني وجون مكاي بحق مجلسيهما في تحديد قائمة الناخبين الرئاسيين إذا لم تحسم نتيجة التصويت الشعبي بحلول 12 ديسمبر. لكن المحكمة العليا تدخل وأمرت بوقف إعادة الفرز.

هل يحكم اليسار أمريكا؟ معركة بايدن الحقيقية تبدأ بوصوله للبيت الأبيض | س/ج في دقائق


هل تملك مجالس الولايات تجاوز التصويت الشعبي؟

وفق الدستور الفيدرالي، تملك الهيئات التشريعية تعيين قوائم منفصلة من أعضاء المجمع الانتخابي في حالة الادعاء بأن التصويت الشعبي لا يعكس رغبة الناخبين الحقيقية؛ إذا تعرض لعملية تزوير مثلًا، أو أن فرز الأصوات يسير ببطء شديد بما لا يسمح للولاية بالوفاء بالمواعيد النهائية لشهر ديسمبر.

وفي 1892، أكدت المحكمة العليا أن الدستور “لا يشترط تعيين أعضاء المجمع الانتخابي عن طريق التصويت الشعبي. وقضت نصًا بأن “التعيين وطريقة تعيين الناخبين يخصان حصريًا مجالس الولايات بموجب دستور الولايات المتحدة”.

وفي 2000، في قضية فلوريدا تحديدًا، أكدت المحكمة العليا أن “الهيئة التشريعية للولاية يمكنها، إذا اختارت ذلك، أن تختار الناخبين الرئاسيين بنفسها، وتحتفظ بسلطة استعادة سلطة تعيين الناخبين، حتى لو سمحت سابقًا بأن تتحد القوائم وفق التصويت الشعبي”.

وحتى في يوليو 2020، جددت المحكمة العليا تأكيدها أن المادة الثانية تمنح المجالس التشريعية للولايات “أوسع سلطة في تحديد الناخبين”. لكنها أشارت إلى أن الأمر “قد يخضع لبعض القيود الدستورية الأخرى”.

معركة حزام الصدأ | قلوب كاثوليك بنسلفانيا مع بايدن. سيوفهم قد تبقي ترامب رئيسًا | س/ج في دقائق


تقنيًا: هل يملك ترامب الأوراق اللازمة لخوض اللعبة؟

تاريخيًا، تجاهل الديمقراط المنافسة على كونجرس الولايات التي خضعت غالبيتها لسيطرة الجمهوريين منذ 2010، ثم توسعت في 2014. الجمهوريون الآن يسيطرون كليًا على 30 هيئة تشريعية في الولايات، مقابل 18 فقط للديمقراط.

واحتفظ الجمهوريون في انتخابات 2020 بالأغلبية في المجالس التشريعية في عدة ولايات حاسمة، بينها نورث كارولينا وبنسلفانيا وميشيغان، كما حققوا أغلبية طفيفة في ويسكونسن.

ديفيد أبرامز، نائب المدير التنفيذي للجنة الجمهورية المسؤولة عن الانتخابات الولائية قال إن حزبه حقق “ليلة ضخمة” رغم إنفاق الديموقراط لمئات الملايين من الدولارات لقلب الوضع في المجالس التشريعية.

وتقول نيويورك تايمز إن الديمقراط فشلوا في تحقيق المكاسب التي كانوا يتمنونها في الانتخابات المحلية رغم الحملات باهظة التكاليف والجهود المكثفة التي بذلوها.


إلى أي مدى قد يتحقق هذا السيناريو؟

السيناريو يتوقف على مدى رغبة الحزب الجمهوري في القتال من أجل ترامب أو المضي قدمًا في التعامل مع رئاسة جو بايدن كأمر واقع، كونها ستصبح سابقة في التاريخ الأمريكي، ربما يستغلها الديمقراط لصالحهم إن تغيرت خريطة السيطرة في مناسبات تالية،

ولأنها – ثانيًا – تخاطر بتعريض الحزب ككل، وخصوصًا الهيئات التشريعية المحلية، لغضب الجمهور الذي اختار جو بايدن.

مع ذلك، في الوضع الحالي، ليس من الواضح ما إذا كان الحزب الجمهوري يفكر في تكرار محاولة بوش في فلوريدا  عام ٢٠٠٠ مع ترامب في الولايات المتأرجحة هذا العام.

ثورة دونالد ترامب ستغير الجمهوريين لعقود.. كيف خلع اليمين الأمريكي عباءة ريجان؟ | س/ج في دقائق



السيناريو الثالث: الناخب الخائن

من هو الناخب الخائن؟

يفترض أن تعين كل ولاية قائمة الناخبين الرئاسيين أعضاء المجمع الانتخابي وفق ترشيح الحزب الذي ينتمي إليه المرشح الفائز بأغلبية أصوات الولاية.

لكن سيناريو الناخب الخائن يظهر عندما يقرر أحد أعضاء المجمع الانتخابي أو أكثر مخالفة الأساس الذي اختير عليه، بأن يمنح صوته لمرشح آخر، سواء من قائمة المرشحين أو حتى أي شخص لم يكن مرشحًا للانتخابات الأمريكية بالأساس.

ولا يوجد نص دستوري أو قانون فيدرالي يلزم أعضاء المجمع الانتخابي بالتصويت للحزب الذي رشحهم. لكن المحكمة العليا قضت في يوليو 2020 بأن الدستور لا يشترط أن يتمتع أعضاء المجمع الانتخابي بحرية تامة للتصرف كما يختارون. وبالتالي، يجوز للأحزاب انتزاع تعهدات منهم للتصويت لمرشحيهم، كما يحق للولايات معاقبة أعضاء المجمع “المارقين” أو استبعادهم من التصويت.

انتهت أسباب الأرض.. ترامب بانتظار “العوامل الخفية” للبقاء في البيت الأبيض | س/ج في دقائق


لماذا سيناريو الناخب الخائن مطروح بقوة؟

ينشأ الخطر الأكبر من سيناريو الناخب الخائن في المجمع الانتخابي متقارب الأصوات. الآن، قد يصل جو بايدن إلى عتبة الـ 270 صوتًا دون زيادة، ما يعني أن ناخبًا خائنًا واحدًا سيغير مصير الانتخابات.

صحيح أن كل حزب يختار مرشحيه لعضوية المجمع الانتخابي بناءً على ولائهم الحزبي، والعديد منهم قادة حزبيون، لكن رويترز تقول إن المناخ المستقطب في الولايات المتحدة يزيد خطر ظهور الناخب الخائن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020.

ولا تملك إلا 14 ولاية قوانين تسمح لها بتغيير الناخب الخائن. أي أن أصوات الناخبين الرئاسيين من 36 ولاية ومقاطعة كولومبيا ستحسب لو صوتوا لغير مرشح حزبهم مع أو بدون التعرض لعقوبة أخرى.

وفي 2016، نجح سبعة ناخبين رئاسيين على الأقل في التصويت لغير المرشح الذي فضلته ولاياتهم دون استبعادهم من المجمع الانتخابي.

ويقدر إجمالي عدد أعضاء المجمع الانتخابي الذين خالفوا تعهداتهم تاريخيًا بـ 167 ناخبًا. هؤلاء الأعضاء لا يختارون المرشح المنافس، لكنهم يمنحون أصواتهم لآخرين ليسوا مدرجين على قائمة المرشحين الأساسيين. باستثناء مرة واحدة فقط، في 1796، حين أدلى ناخب بصوته لمرشح الحزب الخصم.

النظام الانتخابي الأمريكي .. دليلك “الشامل كليًا” لفهم تعقيدات المجمع الانتخابي | س/ج في دقائق



السيناريو الأخير: مجلس النواب

كيف يمكن أن تصل الانتخابات لمجلس النواب؟

إذا لم يحصل أي مرشح على 270 صوتًا، فسيختار مجلس النواب الجديد الرئيس في 6 يناير، بموجب التعديل الثاني عشر.

ديف دالي، كبير الزملاء في FairVote يقول إن السيناريو بلا سوابق تاريخية، “لكننا الآن في 2020″، في إشارة لاحتمالات حدوثه.

رئيسة مجلس النواب المنتهي ولايته نانسي بيلوسي اعترفت كذلك باحتمالات حدوث السيناريو، فيما وصفته في سبتمبر 2020 بـ “مخطط ترامب لسرقة الانتخابات.

قانون بيلوسي | هل بدأ الديمقراط لعبة عزل بايدن و تنصيب كامالا هاريس رئيسة؟| س/ج في دقائق


ومن يفوز إن تحقق السيناريو؟

في انتخابات الرئيس في مجلس النواب، يحصل كل وفد انتخابي (نواب كل ولاية) على صوت واحد، على أن تحيد أصوات الولايات التي تفشل في الاتفاق على مرشح، وتفقد العاصمة واشنطن قوتها التصويتية باعتبارها لا تتمتع بتمثيل الكونجرس الممنوح للولايات).

ويحتاج الفائز لضمان أصوات 26 ولاية.  وعلى الرغم من أنه لم يتم حسم العشرات من سباقات مجلس النواب 2020، يسيطر الحزب الجمهوري حتى الآن على 26 وفدًا بالضبط، ومن المرجح أن يرفع حصته إلى 29 وفدًا بمجرد فرز جميع الأصوات، بينما يسيطر الديمقراط على 20 وفدًا، ويتقاسم الحزبان السيطرة على ولاية واحدة.

من يمارس صلاحيات الرئيس الأمريكي حال عجزه؟ وماذا لو مات مرشح قبل التصويت؟ | س/ج في دقائق


هل هناك مصادر لمزيد من المعرفة؟

هل بإمكان ترامب تسوية نتيجة الانتخابات في المحكمة العليا؟ (الجادريان)

الحزب الجمهوري يناور لتحدي التصويت الغيابي في الولايات الحاسمة (أسوشيتد برس)

بايدن يقترب من الرئاسة بينما يخوض ترامب التحدي القانوني (سي إن إن)

كيف أثرت المعارك القضائية على الانتخابات السابقة؟ (سي إن بي سي)

أي حزب سيحتفظ بمفاتيح خرائط الولايات التشريعية؟ ( الجارديان)

الجمهوريون يهيمنون على مجالس الولايات. هنا يقررون القوة السياسية في أمريكا (VOX)

الموجة الزرقاء تتحطم في مجالس الولايات في جميع أنحاء البلاد (نيويورك تايمز)

هل يمكن لحفنة مجالس محلية اختيار رئيس أمريكا الجديد؟ (ذا كونفيرزاشن)

مشرعو فلوريدا يستشهدون بـ “السلطة الواسعة” لمنح الناخبين الرئاسيين لبوش (لوس أنجلوس تايمز)

نظرة فاحصة: خطر آخر محتمل في الانتخابات الأمريكية “الناخبون الخائن” (رويترز)

القوانين التي تحكم التعامل مع الناخب الخائن في الولايات الأمريكية (Fair Vote)

شخص واحد قد يقرر مصير الانتخابات الأمريكية (ذا أتلانتيك)

ماذا سيحدث إذا كان على مجلس النواب أن يقرر الرئيس المقبل؟ (أيه بي سي نيوز)


رابط مختصر
للمشاركة لـ فيسبوك

موضوعات متعلقة

التعليقات (0)

يجب عليك .. تسجيل الدخول أو التسجيل لتتمكن من التعليق.

تعليقات الفيسبوك